على الرغم من كون كتاب العين أول معجم عربي فإن معرفة الدارسين به وإفادتهم منه محدودة، والسبب في ذلك هو الترتيب العجيب الفذ الذي ابتكره الخليل، فقد رتب مواده بحسب ترتيبه الخاص للحروف الذي راعى فيه ترتيب الحروف في النطق، حيث بدأ بأعمق الحروف في نظره وهو "العين"، ثم تدرج في الترتيب بحسب عمق المخرج وبعده، حتى انتهى إلى أقربها مخرجًا وهي الحروف الشفوية، ثم الحروف الهوائية (حروف المد)، وهذا الترتيب فيه من المشقة والحرج ما لا يخفى، مما جعل البحث في هذا المعجم النفيس مقصورًا على الخاصة من ذوي الهمم العالية.
وتيسيرًا على طلاب العلم أعاد الدكتور (عبد الحميد هنداوي) ترتيبه على الترتيب الذي اعتادوه في المعاجم الحديثة على حروف الهجاء (أ - ب - ت - ...)، وجاء في أربعة مجلدات، يحتوي كل مجلد على عدة أبواب:
1- المجلد الأول من باب (أ : خ)
2- المجلد الثاني من باب (د : ص)
3- المجلد الثالث من باب (ض : ق)
4- المجلد الر...
قيض الله علماء في كل زمان متخصصين في القرآن وعلومه فألفوا التآليف النافعة التي تلقاها الناس بالقبول في مشارق الأرض ومغاربها ومن هذه التآليف النافعة "الدرر اللوامع في أصل مقرئ الإمام نافع" لابي الحسن علي بن محمد ابن الحسن التازي المعروف بابن بري فقد كان نظمه غاية الجودة ، فقد جمع فيه كثير من قواعد التجويد في مقر الإمام نافع امام القرآن بالمدينة أصولاً وفرشاً،ثم جاء بعده العالم النحرير الشريشي المعروف بالخراز فوضع شرحاً جميلاً على الدرر اللوامع سماه "القصد النافع لبغية الناشئ والبارع "نثر في ثنايا هذا الشرح علوماً غزيره كالتجويد والقرآن فله اليد الطولى في ذلك فكان حريا بالعلماء أن يظهروا هذا الشرح ويخرجوه للناس لينفع العامة والخاصة.
من أهم الأشياء التي ينبغي أن يصرف فيها المسلم وقته هو مع كلام ربه ، وفي تدبره ، وتفكره ، وأن يقراءه بمختلف القراءات التي أنزلت فيه ، وفي الآونة الأخيرة بدأ طلاب العلم خاصة يهتمون به ، ومن هذه الكتب كتاب (الكفاية الكبرى في القراءات العشر) للإمام أبي العز محمد ابن الحسين بن بندار القلانسي ، تقدمه دار الصحابة للتراث لحملة القرآن ودارسي القراءات ، لأهميته ، ولما احتوى من علم عظيم ، حيث ذكره الإمام ابن الجزري رحمه الله في (نشره) ، وجعله من طرقه ، فقد ذكر الإمام أبو العز في كتابه هذا عشر قراءات:ابن كثير، ونافع ، وأبي جعفر ، وابن عامر ، وعاصم ، وحمزة ، والكسائي ، وخلف_في اختياره_، وأبا عمرو ، ويعقوب ، وذكر اسناده في ذلك وتم توضيحه بجدول ، وقد ذكر الكتاب كل ما يتعلق بتلك القراءات لسور القرآن ، بأسلوب سهل سلس يستطيع القارىء فهمه بسهولة ويسر.
إن أعظم القربات ، وأجل الطاعات: أن ينفق المرء عمره في خدمة كتاب الله تعالى تعلّماً وتعليماً؛ وهذا الكتاب هو كتاب المصاحف لأبي بكر عبدالله بن سليمان السجستاني المعروف ب"ابن أبي داود" خدم فيه القرآن ؛ فكتب فيه عن جمع القران الكريم ، يتناول المؤلف في كتابه العديد من المسائل المتعلقة بالمصحف الشريف وكتابته وتاريخ جمعه، وأسماء كتبة الوحي، وجمع القرآن بعد وفاة النبي، والكلام على المصاحف العثمانية والمصحف الإمام ومصاحف الصحابة ، فالمصنف جعل كتابه على طريقة المحدثين فروى مادة كتابه التي تناولت مسائل كثيرة متعلقة بالقرآن بالأسانيد ، ووقع في الكتاب روايات واهية ، استغلها كثير من أعداء الدين من المستشرقين ؛ليزرعوا الشك ؛...
إن أعظم القربات ، وأجل الطاعات: أن ينفق المرء عمره في خدمة كتاب الله تعالى تعلّماً وتعليماً؛ وهذا الكتاب هو كتاب المصاحف لأبي بكر عبدالله بن سليمان السجستاني المعروف ب"ابن أبي داود" خدم فيه القرآن ؛ فكتب فيه عن جمع القران الكريم ، يتناول المؤلف في كتابه العديد من المسائل المتعلقة بالمصحف الشريف وكتابته وتاريخ جمعه، وأسماء كتبة الوحي، وجمع القرآن بعد وفاة النبي، والكلام على المصاحف العثمانية والمصحف الإمام ومصاحف الصحابة ، فالمصنف جعل كتابه على طريقة المحدثين فروى مادة كتابه التي تناولت مسائل كثيرة متعلقة بالقرآن بالأسانيد ، ووقع في الكتاب روايات واهية ، استغلها كثير من أعداء الدين من المستشرقين ؛ليزرعوا الشك ؛...
إن أعظم القربات ، وأجل الطاعات: أن ينفق المرء عمره في خدمة كتاب الله تعالى تعلّماً وتعليماً؛ وهذا الكتاب هو كتاب المصاحف لأبي بكر عبدالله بن سليمان السجستاني المعروف ب"ابن أبي داود" خدم فيه القرآن ؛ فكتب فيه عن جمع القران الكريم ، يتناول المؤلف في كتابه العديد من المسائل المتعلقة بالمصحف الشريف وكتابته وتاريخ جمعه، وأسماء كتبة الوحي، وجمع القرآن بعد وفاة النبي، والكلام على المصاحف العثمانية والمصحف الإمام ومصاحف الصحابة ، فالمصنف جعل كتابه على طريقة المحدثين فروى مادة كتابه التي تناولت مسائل كثيرة متعلقة بالقرآن بالأسانيد ، ووقع في الكتاب روايات واهية ، استغلها كثير من أعداء الدين من المستشرقين ؛ليزرعوا الشك ؛...
إن أعظم القربات ، وأجل الطاعات: أن ينفق المرء عمره في خدمة كتاب الله تعالى تعلّماً وتعليماً؛ وهذا الكتاب هو كتاب المصاحف لأبي بكر عبدالله بن سليمان السجستاني المعروف ب"ابن أبي داود" خدم فيه القرآن ؛ فكتب فيه عن جمع القران الكريم ، يتناول المؤلف في كتابه العديد من المسائل المتعلقة بالمصحف الشريف وكتابته وتاريخ جمعه، وأسماء كتبة الوحي، وجمع القرآن بعد وفاة النبي، والكلام على المصاحف العثمانية والمصحف الإمام ومصاحف الصحابة ، فالمصنف جعل كتابه على طريقة المحدثين فروى مادة كتابه التي تناولت مسائل كثيرة متعلقة بالقرآن بالأسانيد ، ووقع في الكتاب روايات واهية ، استغلها كثير من أعداء الدين من المستشرقين ؛ليزرعوا الشك ؛...
إن أعظم القربات ، وأجل الطاعات: أن ينفق المرء عمره في خدمة كتاب الله تعالى تعلّماً وتعليماً؛ وهذا الكتاب هو كتاب المصاحف لأبي بكر عبدالله بن سليمان السجستاني المعروف ب"ابن أبي داود" خدم فيه القرآن ؛ فكتب فيه عن جمع القران الكريم ، يتناول المؤلف في كتابه العديد من المسائل المتعلقة بالمصحف الشريف وكتابته وتاريخ جمعه، وأسماء كتبة الوحي، وجمع القرآن بعد وفاة النبي، والكلام على المصاحف العثمانية والمصحف الإمام ومصاحف الصحابة ، فالمصنف جعل كتابه على طريقة المحدثين فروى مادة كتابه التي تناولت مسائل كثيرة متعلقة بالقرآن بالأسانيد ، ووقع في الكتاب روايات واهية ، استغلها كثير من أعداء الدين من المستشرقين ؛ليزرعوا الشك ؛...
المنافع
من رواية ورش عن نافع
( طريقة مختصرة فى تعلم رواية ورش عن نافع المدنى من طريق الأزرق )
من إعداد الشيخ
خالد بن محمد على بن محمد البياتي
مراجعة وتقريظ
الشيخ / عماد بن صفوان بن مجيد الصواف
تعد رواية الإمام ورش عن نافع المدنى من القراءات العشر المتواترة وقام الكاتب بجمع أصول رواية ورش بكل تحريراته وجميع فرشياته من طريق الأزرق وبدأه بتعريف الإمام نافع المدنى وراويه ورش وبطريق الأزرق ، ثم ذكر الرموز الفردية والجماعية كما فى الشاطبية وجعل الكتاب فى بابين :-
الباب الأول : ذكر فيه أصول رواية ورش بدأ بالإستعاذة ثم البسملة ثم أحكام المدود إلى أن انتهى بباب ياءات الإضافة والزوائد .
الباب الثانى : ذكر فيه الكلمات الفرشيه من سورة الفاتحة إلى سورة الناس .
النبع الغزير
فى قراءة الإمام المكي عبدالله بن كثير
طريقة مختصرة فى تعلم قراءة ابن كثير المكي من طريق الشاطبية
من إعداد الشيخ
خالد بن محمدعلى بن محمد البياتي
مراجعة وتقريظ
الشيخ / عماد بن صفوان بن مجيد الصواف
يُعتبر علم القراءات من أجل العلوم وأرفعها قدرا لتعلقه بكلام رب العالمين ، وفى هذا الكتاب جمع الكاتب أصول قراءة ابن كثير براوييه البزي وقنبل وجميع فرشيات الراويين ، وبدأه بالتعريف بالإمام ابن كثير وراوييه البزي وقنبل ثم ذكر الرموز الفردية والجماعية كما فى الشاطبية ، وجعل الكتاب فى ثلاثة أبواب :-
الباب الأول : ذكر فيه أصول قراءة ابن كثير المكي بدأ بالإستعاذة والبسملة والمدود وميم الجمع إلى أن انتهى بباب ياءات الزوائد .
الباب الثانى : ذكر فيه الكلمات الفرشية حيث بدأه بسورة الفاتحة وانتهى بسورة الناس .
الباب الثالث : ذكر فيه الأوجه المقدمة فى الأداء وسند المؤلف .