معجم طرق القراء العشرة المتواترة
من كتاب النشر للحافظ ابن الجزري
إعداد
أ.د. أمين بن محمد أحمد بن الشيخ الشنقيطي
عنى هذا البحث بالجمع والترجمة للطرق المتواترة عن القراء العشرة ورواتهم الواردة في كتاب النشر للإمام ابن الجزري، بهدف إحصاء عددهم وذكر أماكن تراجمهم، وعزوهم إلى رواتهم، وهو جانب مهم يتعلق بالدراية في علم القراءات
إن مفاتيح العلوم كامنة في مصطلحاتها وألفاظها التي هي قوالب للمعاني ، والكشف عن هذه المعاني كشف عن العلوم وأخذ بعنانها ، ولقد طفق الناس يؤلفون في مصطلحات العلوم ، حيث حظيت بعضها بالدرس والاهتمام ، مثل ما حظيت به العلوم والفنون الأخرى ، ولم تحظ مصطلحات علم القراءات بهذه العناية الفائقة فجاء هذا الكتاب ليسسد فغرة فتكلم وعرف عن بمصطلحات القراءات والقراء ، وتبيين ما قل استعماله من هذه المصطلحات وما كثر تداوله على ألسنة المقرئين ، والكشف عن الاستعمالات المتعددة للمصطلح القرائي الواحد، فالمؤلف جزاه الله خيرا خاض غمار اصطلاحات علم القراءات وما يتصل بها ، وكشف اللثام عنها ، حتى تكون قريبة للباحث وسهل التناول وسريع الهضم.
إن مفاتيح العلوم كامنة في مصطلحاتها وألفاظها التي هي قوالب للمعاني ، والكشف عن هذه المعاني كشف عن العلوم وأخذ بعنانها ، ولقد طفق الناس يؤلفون في مصطلحات العلوم ، حيث حظيت بعضها بالدرس والاهتمام ، مثل ما حظيت به العلوم والفنون الأخرى ، ولم تحظ مصطلحات علم القراءات بهذه العناية الفائقة فجاء هذا الكتاب ليسسد فغرة فتكلم وعرف عن بمصطلحات القراءات والقراء ، وتبيين ما قل استعماله من هذه المصطلحات وما كثر تداوله على ألسنة المقرئين ، والكشف عن الاستعمالات المتعددة للمصطلح القرائي الواحد، فالمؤلف جزاه الله خيرا خاض غمار اصطلاحات علم القراءات وما يتصل بها ، وكشف اللثام عنها ، حتى تكون قريبة للباحث وسهل التناول وسريع الهضم.
إن مفاتيح العلوم كامنة في مصطلحاتها وألفاظها التي هي قوالب للمعاني ، والكشف عن هذه المعاني كشف عن العلوم وأخذ بعنانها ، ولقد طفق الناس يؤلفون في مصطلحات العلوم ، حيث حظيت بعضها بالدرس والاهتمام ، مثل ما حظيت به العلوم والفنون الأخرى ، ولم تحظ مصطلحات علم القراءات بهذه العناية الفائقة فجاء هذا الكتاب ليسسد فغرة فتكلم وعرف عن بمصطلحات القراءات والقراء ، وتبيين ما قل استعماله من هذه المصطلحات وما كثر تداوله على ألسنة المقرئين ، والكشف عن الاستعمالات المتعددة للمصطلح القرائي الواحد، فالمؤلف جزاه الله خيرا خاض غمار اصطلاحات علم القراءات وما يتصل بها ، وكشف اللثام عنها ، حتى تكون قريبة للباحث وسهل التناول وسريع الهضم.
إن مفاتيح العلوم كامنة في مصطلحاتها وألفاظها التي هي قوالب للمعاني ، والكشف عن هذه المعاني كشف عن العلوم وأخذ بعنانها ، ولقد طفق الناس يؤلفون في مصطلحات العلوم ، حيث حظيت بعضها بالدرس والاهتمام ، مثل ما حظيت به العلوم والفنون الأخرى ، ولم تحظ مصطلحات علم القراءات بهذه العناية الفائقة فجاء هذا الكتاب ليسسد فغرة فتكلم وعرف عن بمصطلحات القراءات والقراء ، وتبيين ما قل استعماله من هذه المصطلحات وما كثر تداوله على ألسنة المقرئين ، والكشف عن الاستعمالات المتعددة للمصطلح القرائي الواحد، فالمؤلف جزاه الله خيرا خاض غمار اصطلاحات علم القراءات وما يتصل بها ، وكشف اللثام عنها ، حتى تكون قريبة للباحث وسهل التناول وسريع الهضم.
إن مفاتيح العلوم كامنة في مصطلحاتها وألفاظها التي هي قوالب للمعاني ، والكشف عن هذه المعاني كشف عن العلوم وأخذ بعنانها ، ولقد طفق الناس يؤلفون في مصطلحات العلوم ، حيث حظيت بعضها بالدرس والاهتمام ، مثل ما حظيت به العلوم والفنون الأخرى ، ولم تحظ مصطلحات علم القراءات بهذه العناية الفائقة فجاء هذا الكتاب ليسسد فغرة فتكلم وعرف عن بمصطلحات القراءات والقراء ، وتبيين ما قل استعماله من هذه المصطلحات وما كثر تداوله على ألسنة المقرئين ، والكشف عن الاستعمالات المتعددة للمصطلح القرائي الواحد، فالمؤلف جزاه الله خيرا خاض غمار اصطلاحات علم القراءات وما يتصل بها ، وكشف اللثام عنها ، حتى تكون قريبة للباحث وسهل التناول وسريع الهضم.