عالج الباحث في هذه الرسالة موضوع القراءات المتواترة التي تناولها محمد بن جرير الطبري في تفسيره العظيم الذي هو مرجع لكل باحث وقد تناول فيه جانبيين رئيسيين هما : إنكاره تواتر بعض القراءات وتفضيل بعضها على بعض، وتوصل فيها الباحث أن ما صدر عن الطبري هو من باب الخطأ أو النسيان لا العمد المقصود ، كما بينت هذه الرسالة مصدر القراءات وبينت اختلافها وأسبابه كما تناولت فواءد اختلاف القراءات وأنواع اختلافها والفرق بين القراءات والتجويد، اراد الباحث من هذه الرسالة سد الفجوة التي قد يستغلها الملحد أو المستشرق من هذه الملاحظات، فالكتاب يفتق العقل ويفتح عين القارئ لما قد يستغله أعداء الإسلام.
كلمة شكر وتقدير |
5 |
مقدمة |
7 |
الباب الاول ترجمة الطبري |
29 |
الفصل الأول: |
31 |
الفصل الثاني: |
36 |
الفصل الثالث: |
44 |
الفصل الرابع: |
47 |
الفصل الخامس: |
54 |
الفصل السادس: |
56 |
الفصل السابع: |
57 |
الفصل الثامن : |
63 |
الفصل التاسع: |
74 |
الفصل العاشر: |
89 |
الباب الثاني نشأة القراءات وتطورها |
91 |
الفصل الأول: |
95 |
الفصل الثاني: |
108 |
الفصل الثالث: |
121 |
الفصل الرابع: |
124 |
الفصل الخامس: |
130 |
الفصل السادس: |
134 |
الفصل السابع: |
136 |
الفصل الثامن : |
138 |
الباب الثالث القراءات التي أنكرها الشيخ في تفسيره |
141 |
القراءات التي في سورة الفاتحة والبقرة |
146 |
القراءات التي في سورة آل عمران |
227 |
القراءات التي في سورة النساء |
273 |
القراءات التي في سورة المائدة |
307 |
القراءات التي في سورة الأنعام |
338 |
القراءات التي في سورة الأعراف |
400 |
القراءات التي في سورة الأنفال |
437 |
القراءات التي في سورة التوبة |
452 |
الخاتمة |
469 |