لما كانت المصاحف هي الأئمة إذ اجتمعت عليها الأمة، يلزم موافقتها، ولا يسوغ مخالفتها، وكان كثير من الخط المثبت فيها يخرج عن المعهود عند الناس، مع حاجتهم إلي معرفته لتكتب المصاحف علي رسمه، وتجري في الوقف علي كثير منه لكل قاريء من القراء علي مذهبه وحكمه، كانت الحاجة إليه كالحاجة إلي سائر علوم القرآن بل أهم ، فقد تكلم في هذا الكتاب عالم القراءات أبو العباس أحمد بن عمار المهدوي المقرئ عن:ذكر ما كتب بالهاء أو التاء من هاء التأنيث، وعن القول في الموصول والمقطوع ، وعن القول في ذوات الواو وذوات الياء ، والقول في المهموز، والقول في الزيادة والحذف ، وفي الهمزتين فالكتاب فيه مباحث جيدة ومسائل جميلة جديرة بالعناية.
المقدمة |
5 |
المؤلف |
6 |
الكتاب |
7 |
ملاحظات واستدراكات علي الطبعة السابقة |
8 |
مخطوطتا الكتاب |
24 |
مقدمة المؤلف |
34 |
ذكر ماكتب بالهاء او التاء من هاء التأنيث |
35 |
القول في الموصول والمقطوع |
42 |
القول في ذوات الواو وذوات الياء |
50 |
القول في المهموز |
56 |
القول في الزيادة والحذف: الزيادة |
63 |
الحذف |
69 |
القول في الهمزتين المجتمعتين |
91 |
القول في الف الوصل |
94 |
ذكر حروف اختلف فيها مصاحف أهل الحجاز والعراق والشام |
97 |
ثبت المصادر |
106 |
فهرس الأعلام |
115 |
فهرس الأمم والجماعات |
116 |
فهرس الأماكن |
117 |
مواد الكتاب |
118 |