القرآن الكريم منذ نزوله محط أنظار العلماء ، ومناط أفكار الفضلاء ، وموضع عنايتهم في القديم والحديث ، وخدموا القرآن من جميع ولا تتركوا شاردة ولا واردة مع هذا كلام الله خزائنه لا تفنى ولا تنتهي ، وهناك طائفة وجّهت عنايتها إلى ذكر ما فيه من وقوف ، وبيان أنواعها ، وتحديد كل نوع منها ، مع استنباط عللها وأسراراها ، وما يترتب على ذلك من حسن الإبتداء أو قبحه ، فألف فضيلة الشيخ الإمام شيخخ المقارئ المصرية محمود خليل الحصري رحمه الله هذا الكتاب (معالم الإهتداء إلى معرفة الوقوف والابتداء) فبيّن فيه الوقوف في القرآن ، وعن المواضع التي ينبغي الوقف فيها ، والحث على تعلمها وتعليمها ، وعلم الوقف علم مهم جداً لقارئ القرآن خاصة ولعموم المسلمين حتى قال أبو حاتم :من لم يعرف الوقف لم يعرف القرآن.
مقدمة |
3 |
تسمية الوقوف |
10 |
وقف السنة |
12 |
الوقف اللازم |
14 |
الوقف التام |
16 |
الوقف الكافي |
25 |
الوقف الحسن |
28 |
الوقف الصالح |
32 |
الوقف الجائز |
35 |
وقف المعانقة |
37 |
الوقف الفبيح |
39 |
مذاهب العلماء في الوقف علي رءوس الأي |
49 |
الابتداء |
69 |
فصل في ذكر مسائل مهمة |
71 |
مواضع عدم الوقف السبعة |
120 |
المواضع الخمسة التي يترجح فيها الوصل |
125 |
الوقف علي ((كلا)) |
132 |
وقف الازدواج |
168 |
الوقف علي((ذلك)) |
172 |
الوقف علي((كذلك)) |
176 |
الوقف علي هذا |
179 |
معني الوقف والسكت والقطع |
182 |
خاتمة |
184 |