#82

مؤلف : محمد بن موسى آل نصر

الزوار : 646

إتحاف الفضلاء في أخبار و طرائف القرآء

  • عدد الصفحات: 207
(السبت ٠٣ مارس ٢٠٠٧ء) الناشر : الدار الأثرية

هذا الكتاب ستجد في طياتها جملة من أخبار قوم نذروا أوقاتهم لله ؛ عمروها بالاشتغال في كتابه حفظاً وتعليماً وإقراء ، ومن كان هذا شأنه مع الإخلاص لله فلابد أن يفيض عليه القرآن – مع طول الصحبة والملازمة – من أخلاق وشمائل ومناقب حميدة ما لا يتحصل لغيرهم ، ولو لم يكن في خبر من غبر إلا الترويح عن نفوس المؤمنين وشحذ همم السالكين لكفى بها ثمرة وغاية ومطلباً وسعاية ، وخير من تطرب النفس بذكرهم بعد الأنبياء والمرسلين والصحابة: العلماء ذوو النجابة ، وفي مقدمتهم المشتغلون بخير كلام وأصدق حديث ، سيجد القارئ في هذا الكتاب من المواقف ما يحمل التأسي بهم في الجهاد ، وعلو الهمم وسخاوة النفس وشدة الصبر وقوة التعلق بالله ما يشجعه للعمل بجد واجتهاد.

الفهرس

الصفحة

الموضوع

5

المقدمة

 

باب الألف

11

إكرام التلميذ شيخه لماذا لقب بسيفنة

12

ختم بالسبع في ليلة واحدة

13

القراءة مع عوام الناس بدعية خفض الصوت عند قراءة بعض الآيات

14

اسم الله الأعظم

15

الأخذ بالعدد، الجمع بين القراءة والنسخ ، قرأ عند قبر النبي الا الله ألف ختمة

16

أكل العالم من كسب يده تعففاً وبعداً عن إذلال الناس له، سمى أباه وجده تفادياً عن أسماء الموالي

17

تصنيف قراءات الأئمة كرامة قارئ

18

الانقطاع والامتناع عن المناصب تديناً، الاكثار من الرواية سنة

19

من وقع في الأسر والعذاب إلى الموت، دفع الوزراء أبناءهم إلى المؤدبين من القراء

20

أول من أدخل القراءات إلى الأندلس من احتج لقراءته بالشعر

21

علو الهمة بكثرة الختمة

22

طالع كتاباً فصدمته فرس فوقع فيه بئر فمات من قرأ ثلاثين ختمة

23

جمع كتاباً فذكر فيه عشرين قارئا

24

شيخ الإمام الشافعي وآخر من قرأ على ابن كثير، ترك الإقراء لعدم الصبر على المتعلمين

25

أصابته لكنة من إصابة في الجهاد يختم القرآن كل ليلتين في رمضان

26

ختم عليه أكثر من ألف نفس

 

باب الكنى من حرف الباء

27

أخذ القراءة عن الأئمة ليست مجرد دعوى

 

باب الجيم

28

غرائب القراءات المتواترة، الإقراء في الروضة الشريفة، من توفي مسجوناً من القراء

30

من قرأ بثلاثمائة ختمة كلها بحرف الكسائي، يسافر ما شياً ويحمل كتبه على ظهره ويزهد في دنيا الناس

31

الوصية بثلث ماله لنحاة بغداد

32

الإقراء بالإشارات تنبيهاً للقارئين على أخطائهم، نسب إلى أم أبيه الفقيهة العرجاء

33

تَصَدّر في حياة شيخه، فقد ولده وهره فبكاهما

34

انفرد بتقسيمات للوقف

35

من قال شعراً في الشيب، امتحان السلطان القارىء بالقرآن

36

مناظرات القراء في الوقف

37

أول من نظم القراءات السبع، آخر من قرأ على ابن مجاهد بحرف أبي عمرو، قل طلابه بسبب خشيتهم من ضربهم بمفاتيحه الثقيلة

38

سبب إخراج الخطيب من دمشق فتنة رافضي، تصدر للإقراء أربعين سنة، تركه لئلا يخالف شیخه

39

ما قرأ حرفاً إلا بأثر

 

باب الخاء

41

مات مختفيا من الجهمية

 

باب الدال

43

رحمه الله بتعليم القرآن

 

حرف الراء

44

من قرأ على عمره ثلاث مرات

 

باب الزاي

45

من لو قسم علمه على مائة رجل لكانوا علماء

46

أخذ القراءات العشر وهو ابن عشر

 

باب السين

48

ما أكل بنهار قط إلا في علة أو عيد، كان يقرأ ليلة بقراءة ابن مسعود وليلة بقراءة زيد بن ثابت، كان يروي الحروف دون خطا فيها وحج ثمانين حجة

49

عرض عليه الأصبهاني إحدى وثلاثين ختمة، من ملح وطرائف القراء

50

من أقرأ ستين سنة، صلّى ستين سنة بالتراويح فما لحن ولا أخطأ

51

روى عنه القراءة ابن عبد السلام، ختم القرآن ثمانية عشر ألف مرة

52

حفظ القرآن في شهرين

53

عرض القرآن في تسعة أيام مسحت رأسه أم سلمة ودعت له بالخير

 

باب الطاء

54

رواية حروف القرآن، سيد القراء

55

شكاية القرآن غير أهل الاتقان

 

باب الظاء

56

متى سمّي النحو نحوا

 

باب العين

57

كان إذا قُرىء عليه أخرج يده فعد

58

الإقراء بعد الفجر وبعد العصر

59

مات محبوساً بسبب دفع فتنة القول بخلق القرآن التعصب مذموم حيثما توجه

60

قرأ السبع في عشرين ختمة، لزم شيخه أربعاً وعشرين سنة لا يفارقه، طاف البلاد إحدى وسبعين عاماً

61

سلّط عليه رجلان فقتلاه في داره

62

لم يكن يَزيدُ في الإقراء على عشر آيات في اليوم، قرأ ابنه عليه وهو ابن عشر سنين

63

تنتهي إليه قراءة أبي جعفر ونافع ختم لورش وحفص في أحد عشر يوماً

64

رأسه قال: أين البكاء

65

منع تلميذه الإجازة لصغر سنه

66

كانوا يقومون بالبقرة في ثماني ركعات، كان آية في الذكاء أعجوبة في المناظرة غاية في سرد الأحاديث

67

أول من ولي قضاء المالكية بدمشق

68

قارئ وعالم بالفلك، أخذ القراءات عن والده وهو ابن عشر أسند ابن الجزري من طريقه إلى رسول الله ﷺ

69

كان قوالاً بالحق تخافه الأمراء، من قرأ بخلاف ما في الدفتين فهو بذلك ضال مبتدع

70

شهق وغشي عليه لمعرفة السلطان به ومكاتبته له دعوى عدم اللحن مطلقا

71

أقرأ القرآن في المسجد الأعظم أربعين سنة وأهدى فرساً فردها

72

هاجرت أمه وهو حمل في بطنها فكان أول مولود من المهاجرين، تصدر وهو أمرد لم تنبت لحيته، إمام وقته في فنه كان شديداً على أهل البدع

73

ظل الناس على قراءة ابن عامر إلى المائة الخامسة

74

لم يكن على الأرض في زمانه أعلم منه بالقرآن، العلم ضالة المؤمن

75

كان يحفظ خمسين ألف بيت للاستشهاد على معاني القرآن كان متواضعاً متودداً حسن القراءة في ليالي رمضان

76

مكث على سورة البقرة سنين يتعلمها من قرأ القرآن وصلّى على محمد ﷺ ودعا الله تعالى فقد التمس الخير من مظانه

77

من قرأ : من شر النفاثات كوجه متواتر ، أوتي مزماراً من مزامير آل داود

78

طلب الأدب ثلاثين سنة وطلب العلم عشرين سنة، آثر الانقطاع والعزلة

79

أول من أفشى القرآن من في رسول الله

80

انفرد برواية العشر عن أبي العز القلانسي

81

كان ينهى عن قطع الآية حتى يتمها، سقط فمات من سماعه أخبار أهوال يوم القيامة، من جمع بين إمامة القرآن والحديث

82

المتصدرون بالجامع الأموي لإقراء القراءات، الأسد إذا حضرت تضارطت الثعالب

83

روى أربعين ألف شاهد في النحو ، قرأ على شيخه أربعين ختمة

84

عرف بالعمري لأنه كان مخصوصاً بمعرفة قراءة أبي عمرو أخذ عن ابن مجاهد خمس عشرة ختمة، من قرأ بالسؤوق والأعناق )

85

من القراء الأطباء، قرأ عليه وهو أستاذه المبالغة في تحقيق المد

86

الإقراء بآية كل يوم، قرأ الموطأ على مالك في أربعة أيام

87

كان في أحكامه شدة وفي أخلاقه حدة، لقبه شيخه نافع بورش من الورشان طائر معروف

88

ما رأيت شيئاً إلا كتبته ولا كتبته إلا حفظته ولا حفظته فنسيته

89

عني بالقراءات بعد أن شاخ، ما ترك قيام الليل إلا ليلة قطعت رجله

90

حج سبعين حجة وعاش مائة سنة، قرأ القرآن في ليلة عند البيت

91

فمازال يتأسف ويضطرب حتى مات ألماً لذلك قرئ عليه وهو صبي

92

قيل له لم تجيئني... أنت أقرأ مني، أحرم في كساء فلقب بالكسائي

95

قدمت له بغلة القاضي فلم يركبها، ناظم السؤال الدالي سألتكم يا مقرئي الغرب كله

96

ارجع إليه واقرأ عليه وقل بإمارة زمراً زمرا

97

حج ثماني عشرة حجة على رجليه وأنفق بعض ماله على أهل القرآن، قرأ أكثر من مائة ختمة

98

كان يقرئ الثلاثة في آن واحد من مواضع شتى من كتاب الله وأقرأ بعض الجن أيضا

99

طويل الاحتمال على فرط ملازمة تلاميذه له

100

أول من ولي قضاء دمشق من الحنفية تخرج على يده أكثر من عشرة آلاف رجل

101

كان فصيحاً مفوهاً جيد العربية عالماً بالأصول والنظر نقالاً للمذاهب، أصله من البلقاء وهي الأردن

102

كان عجباً في الذكاء والفهم، كان حسن الصوت بالقرآن من سمعه افتتن بصوته، أقرأ بالحرمين الشريفين وأفاد

103

حج مائة حجة وعمرة، مات وله مائة وسبع وعشرون سنة

104

كان يقرأ عليه ألف وستمائة ونيّف لكل عشرة منهم مقرىء ، كان أصم شديد الصمم لا يسمع البوق ولكنه إذا قرىء عليه القرآن سمعه

105

من جلة أصحاب نافع وقدمائهم شاركه في الإسناد

106

من قرأ «أمرنا مترفيها بتشديد الميم

 

باب الغين

107

صحح مصحفه على مصحف نافع ثلاث عشرة مرة

 

باب الفاء

108

كرامة قارئ، رحل إلى خوارزم وقرأ بالقراءات السبع

 

حرف القاف

110

إمام في قراءة عاصم حاذق ثقة، شَبّه أبا عبيد بجبل نفخ فيه الروح

111

كان يصلي بغلس ويجلس للإقراء فكان الناس يتسابقون السرى إليه ليلاً

112

قرأ عشر ختمات بقراءة حمزة

113

صحب الكسائي نيفاً وعشرين سنة، أقرأ الناس ستين سنة فلم يسمعه أحد يخطئ

 

باب الميم

114

كان يكتب المصاحف بالأجرة وكان من أحفظ الناس للقرآن مات عن خمس وتسعين سنة ولم يختل عليه من علم ولا نظم حتى مات

115

من روى عن سبطه ختم على ابن عباس تسع عشرة ختمة كلها يأمره أن يكبر فيها من ألم نشرح لك

116

قرأ على عبد الوهاب بن فليح أربعاً وعشرين ختمة، إني تركت لدى الورى دنياهم

117

قرأ عليه ابنه وكان صالحاً زاهداً مشاراً إليه بإجابة الدعوة، قرأ بالشاذ فوقعت له محنة وبلاء

119

عرض على خلف تسع ختمات وروى عنه آخرون، منعه من الإقراء حتى يوافقالجمهور فتألم لذلك وامتنع من الإقراء مطلقا

121

كان لا يترك الإقراء لازدحام الناس تارة في الحمام وتارة في الطريق

122

له قصيدة عارض فيها أبا المزاحم الخاقاني

123

قرأ مراراً برواية البزي، أفتى وله نيف وعشرون سنة

124

أضر بأخرة وترك الإقراء واشتغل بالحديث وأسماء الرجال، بلغ عدد من أقر أهم سبعين ألفاً وتوفي وله تسع وتسعون عاماً

125

رأى النبي لا اله الله فطلب منه العلم فأطعمه تمرات ومن ذلك الوقت فتح عليه وتكلم

126

كان صابراً على صيام الدهر ولزوم الجماعة، عالم يخص علمه أهل مصر ثم يتفرق في سائر الأمصار

127

بقي في الرحلة أربعين سنة ثم عاد إلى وطنه شيخاً ومعه أربعون حملاً

128

كان من عباد الله الصالحين يأكل من عمل يده لو سافر الرجل إلى الصين حتى يحصل علىتفسيره لم يكن كثيرا

129

وضع كتاباً في الحروف إلى أبي حنيفة لا أصل له فكبر عليه فنزح عن بغداد بسبب ذلك

130

توفي وله ثلاث وتسعون سنة، خرجت نفسه وهو يقول : لمثل هذا فليعمل العاملون يرددها مرارا

131

كان يقرأ بحروف خالف فيها الأئمة فرئي يصلي مستدبراً القبلة

132

قرأ السبع في إحدى وعشرين ختمة، اتهم بالرفض فقال أبياتاً يتبرأ فيها من ذلك

133

كان يحفظ ثلاثين ألف بيت شاهداً على القرآن

134

مات وهو يقريء القرآن، كان لا ينقص هزؤاً ولا كفؤاً ويقول أخشى أن يضيع مني عشر حسنات إذا همزت

135

علم الصبيان قبل موته بسنتين سمع من السلفي وقرأ بالإسكندرية

136

كان الأجرأ على رؤيا والأجبن على فتيا

137

رجع عن القول بخلق القرآن وعن الطعن في أهل الحديث قبل موته ومات يوم عرفة وهو ساجد، المثاني ما لم يبلغ مائة آية

138

قرأ القراءات فرداً وجمعاً للسبعة والعشرة ، لقب بقنبل لداء أصابه فاستعمل له دواء اسمه قنبيل فأكثر منه فعرف به

139

دخل مصر ومعه ثمانون ألفاً فأنفقها على ثمانين ختمة

140

الاستشهاد بالشعر للوقف على الهاء من هيهاه، تلا عليه الذهبي بالسبع

141

سرد الصوم نيفاً وخمسين سنة، ازدحم الخلق على نعشه حتى كسروه، كان أمياً لا يكتب ومع ذلك تصدر الإقراء

142

رحل إلى الخليل فقرأ على الجعبري بالعشر، كان إذا لم يجد من يقرأ عليه ينادي القراءات القراءات العربية العربية لتبرأ ذمته

143

من أوهام قراء المحدثين

144

روى الحروف عن أبي عمرو الداني، كان يأخذ أخذاً شديداً لو سافر إلى الأندلس لكان رئيسا جليلاً، ثبوت الإمالة في السنة ً

145

برع في علوم القرآن وصنف كتاباً في التفسير في مائة وعشرين مجلدا

146

بقر العلم - أي شقه وعرف ظاهره وخفيه، غلوا فيه وجعلوه المهدي وكان بريئاً منه امنهم

147

امتحان السلطان للعالم والقارئ

148

ازدحمت العامة على نعشه وشهده السلطان، خرج وهو ينفخ وقال للشيخ علم الدين ياشيخ

149

قرأ عشر ختمات ثلاثاً بالإدغام وسبعاً بالإظها

150

أقرأ بعض تلامذته بروايات نادرة ، حفظ ثلاثمائة ألف بيت شعر شاهداً للقرآن

151

كان يقص في المسجد فسقط عليه وعلى أصحابه سقفه فماتوا

152

كان قاضي الجماعة بغرناطة، ألف كتاباً في الوقف والابتداء من أحسن ما ألف في هذا الباب بشهادة أبي حيان

153

أنشأ داراً للقرآن ودفن فيها

154

قدم الشام وهو شاب فقرأ بدمشق للسبعة، تصدر للإقراء ستين سنة حتى لقن الآباء والأبناء والأحفاد احتساباً الله تعالى

155

ما استودع قلبه شيئاً فنسيه

156

رآه في المنام مصفر الوجه حكم المالكي بإراقة دمه فضربت عنقه تحت القلعة بدمشق

157

من سمع بالسلفي فرأى القصري؛ فكأنه قد رآه، قرأ على رويس سبعاً وأربعين ختمة مجتمعات ومتفرقات

158

كان ورعاً زاهداً مهيباً حسن الصوت، كان يقرأ إن الباقر ) لم ترد في العشر ولا في الأربع الشواذ، عمر مسجداً غرم عليه أربعين ألف دينار

159

من ادعى رواية فكذب ، زعم أنه قرأ عن ابن سوار فافتضح

160

أول من سمي المقرئ، انفرد برواية عن الكسائي لم يروها غيره وهذا بعلي شيخ بالرفع

161

إذا حضر القاضي أبو الفرج فقد حضرت العلوم كلها، كان يقرأ تغرب في عين حامية ، ثلاثة أسماء في قوله تعالى فسيكفيكهم الله )

162

دعا على رجل كان يسخر به وقت الخطبة فأقعد ذلك الرجل

163

استمعوا قراءته فكانت لهم إجازة، قرأ على إبراهيم بن حماد أربعين ختمة، قرأ «الخاطئون» بضم الطاء من غير همزة

164

إن تركت التكبير فقد تركت سنة من سنن نبي كل ما لم يرو الجيم من ( فَجَعَلَهُمْ جُذَاذًا ) إلا ١٦٤ هو عن شبل عن ابن كثير

165

كان عبداً صالحاً زاهداً عمل بالجندية بالأندلس مدة، كانت له سكتات تشبه الإخفاء مثل أولئك فإنه يقول: أولاً ثم يسكت ثم يقول يك

 

باب النون

166

كان إذا تكلم يشم من فيه المسك لرؤيا رأى فيها النبي الله في فمه يقرأ

167

واضع العربية والنحو

168

استخار في تولي القضاء فصلى ركعتين وقام فقبض ضاقت معيشته بالبصرة فخرج منها إلى خراسان ورغم تشيع الآلاف له فلم يقم أحد منهم بسد حاجته

 

باب الهاء

169

روى خمسة وتسعين تفسيراً وكان يروي التفسير والناسخ والمنسوخ من حفظه، قاضي حماه ومفتي الشام شيخ الإسلام صاحب التصانيف

170

كان يقول : قولوا الحق يريكم الحق منازل أهل الحق يوم لا يقضى إلا بالحق

171

كان يقوم بأهل خراسان يختم فيهم كل أسبوع

 

باب الياء

172

لم يكن معه إجازة في قراءته على الصائن شيخه وجد في مسجده ميتاً بعد أن جاوز التسعين

173

استعمله أبو جعفر المنصور على القضاة وحذره من قبول الهدية، سرعة البديهة في نظم الشعر

174

أخذوا الحروف من قراءة شيخهم، قرأ القرآن كله قائماً على رجليه برواية أبي عمرو

175

إذا رأيته قلت: ذا قد وقف للحساب

176

أول من نقط المصحف، لما مات وجدوا فوق صدره مثل ورق المصحف فلم يشكوا أنه نورالقرآن

177

أول من تجاسر وخطب على منابر العبيديين بالدعوة العباسية

178

سرق رداؤه عن ظهره وهو في الصلاة ولم يشعر ورد إليه ولم يشعر لشغله بالصلاة

179

كان رحالة شهيراً صاحب أعظم كتاب في القراءات

180

كان يُجلد الكتب في غاية من الحسن قرأ على ورش عشرين ختمة من حدر وتحقيق

181

كان أصم إلا عن كتاب الله ومقعداً إلا عن فرائض الله، رأى أنس بن مالك وعرض على الحسن البصري

182

ومن طرائف القراء

190

الخاتمة

191

الفهرس

 

كتب المصنف الأخرى

كتب الناشر الأخرى

تعليقات

البحث المتقدم

إحصـــاءات

  • عدد الزائرين لليوم 14240
  • عدد الزائرين لهذا الأسبوع 53395
  • عدد الزائرين لهذا الشهر 69760
  • عدد الزائرين للموقع3654050
  • مجموع الكتب6513

الفهرس الموضوعي