مقدمة التحقيق :

5

اسم الكتاب ونسبته إلى مؤلفه

7

وصف النسخة المخطوطة

8

قيمة الكتاب

10

مقدمة المؤلف

17

الباب الاول : أن تكون الياء المشددة أصلها في الوزن حرف مشدد حرفان

19

من هذا قوله : فزيلنا بينهم

19

من هذا قوله : (حيوك بما لم يُحيك به الله )

21

منه : ( حييتم )

21

من هذا الباب : ما جاء من المضمرات والمبهمات

21

ومن هذا الباب : ياء النسب

22

ومنه : ما شبه بياء النسب

22

الباب الثاني : أن تكون الياء المشدّدة أصلها ياء ان بحرفين والوزن

25

من هذا الباب : ما جاء على وزن فَعِيل

25

وكان الله غنياً وهو الولي سويا

25

و الصراط السوي وعصياً

25

ومنه قوله : شيئاً فرياً وما كان ربك نسياً )

26

ومنه : من طرف خفي ومنه : رطباً جنياً

26

ومنه : كان بي حفياً

26

كل الأمثلة المتقدمة وزنها : فعيل ولا م الفعل ياء منه

26

لماذا لم تجعل لام تقيا واوا

27

من أصول العربية أن فعلى إذا وقعت إسماً ردّت إلى الواو لخفة الاسم الشروى والرعوى

27

من هذا الباب : ما جاء على وزن فعل

28

لسوف أخرج حيا هو الحي لا إله إلا هو

28

من هذا الباب : ما أتى على وزن فَعِيلَة

28

بَقِيَّةُ الله إلا أن تتقوا منهم تَقيّة

28

منه : ما أتى على وزن تفعلة

29

تحية من عند الله

29

من هذا الباب : ما جاء على وزن فيعل وفيعلة

29

مكانا ضيقا مباركة طَيِّبَةً

29

قولا لينابينة وبينات

30

من هذا الباب : ياء التصغير تدغم فيما بعدها من ياء الأصل

31

يا بني

31

ومثله : ياء التثنية تدغم في ياء المتكلم نحو « ابنتي )

31

ومنه : ياء الجمع تدغم في ياء المتكلم : نحو مصرخي

31

ومنه : ياء الأصل في الحرف تدغم في ياء المتكلم

31

إليّ وعلي ولدي

32

الباب الثالث : أن تكون الياء المشدّدة أصلها واو ساكنة بعدها ياء

33

من ذلك ما جاء على وزن فُعُول

33

سجداً وبكياً أولى بها صلياً

33

من حليهم

34

من هذا الوزن - بفتح الأول

35

وما كانت أمك بَغِيَّاً ولم أك بَغِيَّاً

35

من هذا الباب : ما أتى على وزن مفعول ولام الفعل ياء

36

مقضياً و مَنْسِيَّاً و ماتياً

36

نظر المغْشِي مَطْوِيَّة و مَطْوِيَّات

37

من هذا الباب : ما أدغم فيه واو الجمع في ياء الإضافة :

37

من هذا الباب : ما أتى على وزن « فعل » وعن الفعل واو ولامه ياء :

37

كطي السجل فسوف يلقون غياً سبيل الغي

37

ومثله : ليا بألسنتهم

38

الباب الرابع : أن تكون الياء المشدّدة أصلها ياء بعدها واو :

39

من ذلك ما أتى على وزن فَعِيل

39

تحتكِ سَرِيَّاً القَوِيُّ العزيز بكرة وعشياً

39

جباراً شَقِيَّاً واجعله رب رضِياً كان في المهد صبياً غلاماً زَكِياً

40

لم نجعل له من قبل سمياً واهجرني مَلِيًّا مكاناً عَلِيَّاً الله العلي

وقربناه نجياً وأحسن نَدِيَّاً مكاناً قَصِيَّاً

42

من هذا الباب : ما أتى على وزن مُتَفَيْعِل

42

أو متحيزاً إلى فئة

42

ومن هذا الباب : ما أتى على وزن فَيعُول

43

نحو قوله : القَيُّوم

43

هل يجوز أن يكون القَيُّوم وزنه : فعول

44

ومن هذا الباب : ما أتى على وزن ( فيعل )

44

ولم يجعل له عوجاً قيماً

45

ومثله : مَيِّت وهين و سَيِّد و مكر السيء

45

ومثله : سَيِّئَة وسَيِّئات

45

ومثله : ثيبات

46

الباب الخامس : أن تكون الياء المشدّدة أصلها واوان

47

من ذلك : ما أتى على وزن مفعول

47

عند ربه مرضيا

47

من هذا الباب : ما جاء على وزن فُعُول

48

جثيّا عتيّا

48

مثله : قوله : عصيهم

49

ومما أصل الياء المشدّدة فيه واوان : لفي عليين وما أدراك ما عليون

50

الباب السادس : أن تكون الياء المشددة أصلها : ياء وهمزة

53

نحو النبي والبرية ومن ذلك قوله : أثاثاً ورياً

54

من ذلك قوله : ذريَّة و كوكب دري

54

الباب السابع : يذكر فيه ياءات مشددات اختلف فيها :

57

فقيل : هو فَعُول كله وأصل يائه المشددة واوان وكذلك ما كان على فعيل من ذوات الواو

57

ومن ذلك اختلافهم في مَيِّت وهين و صيب

58

وهل هو فَعِيل أو فَيْعِل

58

ومن ذلك النبي وهل أصل فعيل بمعنى مُفْعِل أو بمعنى فاعل ؟

59

ومن ذلك « ذرية » وهل أصل يائها المشددة ياء وهمزة ؟

60

أو ياء زائدة وياء بدل من باء ؟

60

أو واو زائدة وواو اخرى بعدها ؟

60

ومن ذلك : قوله : « كوكب دري

61

هل أصل يائه ياء وهمزة ؟

61