#191

مؤلف : محمد بن سفيان القيرواني

الزوار : 791

الهادي في القراءات السبع

  • عدد الصفحات: 699
(الثلاثاء ٠٩ أكتوبر ٢٠٠٧ء) الناشر : دار ابن حزم

خير ما صُرفت فيه الأعمار خدمة كتاب الله و العلوم التي تخدمه ومن أهم هذه العلوم واجلّها علم القراءات القرآنية، ورغم هذه الأهميه فمازال هذا العلم غامضا على كثير من الناس، فلا يعرف من حدوده وموااضيعه وكتبه وعلماؤه الا القليل، وبل ومازالت كتب القراءات مخطوطة في دور الكتب تنتظر الخروج الى النور لينهل منها طلبة هذا العلم الشريف وغيرهم من طلبة العلم عامه، وكتابنا هذا كتاب "الهادي في القراءات السبع" من الكتب المهمه في هذا العلم من عدة وجوه، تجعله حقيق بان يخرج الى عالم النور، مؤلفه الامام ابو عبد الله محمد بن سفيان الذي كان رأس المدرسة القيراونية الإفريقية وعميدها في زمنه، ومدوّن مذهبها واختياراتها الأدائيه في رواية ورش خاصة وفي القراءات السبعة بعامة، وهذا الكتاب من اقدم الكتب للمغاربه في علم القراءات على الإطلاق وهذا ما يبين أهميته ويجعله حقيقا باي يقرأ، و أعتمده ابن الجزري في كتاب النشر كأصل من أصول كتابه، وهذه الميزة مهمة جداً وذلك لأن كتاب النشر أصبح بعد تاليفه هو الكتاب المعتمد في التلقي وتُؤخذ من خلاله القراءات المتواترة وما خرج عنه عُدّ عند اهل القراءات الشاذاً.

فهرس الموضوعات

الصفحة

الموضوع

5

مقدمة

11

قسم الدراسة

13

الفصل الأول

13

علم القراءات وتاريخ تدوينهس

13

تعريف القراءات

13

تدوين القراءات

19

بداية التدوين لعلم القراءات

20

أولا : أصحاب القرن الثالث          

23

ثانيا: من أصحاب القرن الرابع

24

ثالثا: من أصحاب القرن الخامس

25

رابعا : من أصحاب القرن السادس

25

خامسا : من أصحاب القرن السابع

26

سادسا : من أصحاب القرن الثامن

26

مرحلة كتاب النشر من ( ۷۹۹ حتى اليوم)

28

مصادر كتاب النشر

36

الفصل الثاني

36

ترجمة المؤلف

36

اسمه

36

كنيته : أبو عبد الله

36

نشأته

37

مولده

37

وفاته

37

صفاته

38

مكانته العلمية

38

الفقه

38

الحساب والهندسة

38

القراءات

39

أسباب شهرته في القراءات

40

تصدره للإقراء

41

شيوخه

41

قرأ على جملة من كبار علماء القراءات منهم

43

تلامذته

46

مؤلفاته

48

رحلاته

48

رحل مرتين

49

دراسة كتاب الهادي في القراءات السبع

49

اسم الكتاب

49

موضوع الكتاب

50

مصادر الكتاب

50

نسبة الكتاب لمؤلفه

51

أهمية الكتاب ومكانته العلمية

54

منهج صاحب الهادي في تأليفه

59

ما انتقاه ابن الجزري في كتاب النشر من أسانيد الهادي

59

أولا : قالون : وهو طريق ابن سفيان أي من الهادي

60

ثانيا : الدوري عن أبي عمرو

61

ثالثا ابن ذكوان عن ابن عامر

62

رابعا : خلاد عن حمزة

63

خامسا : أبو الحارث عن الكسائي

64

لم يأخذ الإمام ابن الجزري من كتاب الهادي ما يلي

65

نسخ الكتاب المخطوطة

73

قسم التحقيق

75

بسم الله الرحمن الرحيم

77

باب تسمية [ القراء ] والناقلين عنهم

80

فأما قراءة نافع

80

رواية عيسى بن مينا عنه ، ولقبه قالون

82

وأما رواية عثمان بن سعيد عنه ، ولقبه ورش

83

وأما قراءة عبد الله بن كثير في رواية قنبل

85

وأما رواية البزي

86

وأما قراءة أبي عمرو بن العلاء

86

فما كان من طريق أهل العراق

88

وأما رواية أهل الرّقة

89

وأما قراءة عبد الله بن عامر في رواية ابن ذكوان

91

وأما رواية هشام بن عمار عنه

92

وأما قراءة عاصم [ في رواية أبي بكر ] من طريق يحيى بن آدم

93

وأما رواية حفص عن عاصم

96

وأما رواية خلاد

96

وأما قراءة علي بن حمزة الكسائي

97

أما رواية أبي الحارث الليث بن خالد [ عن ] الكسائي

99

باب ذكر اختلافهم في الاستعاذة والبسملة

102

قرأ عاصم والكسائي مالك

102

ذکر اختلافهم في فاتحة الكتاب

102

واختلف عن ورش في كسرة (الكاف)

103

وأما قوله : ( وهو ) ولا فهو ) و ( لهو )

104

وقرأ قنبل عن ابن كثير (( السراط )) و ((سراط ))

104

وقرأ حمزة : وعليهم » ، وإليهم ، وولديهم

105

فيهم ، ومثل : بِنَايَتِ رَبِّهِمْ له ، ومِن دُونِهِمْ ا ، و عَلَيْهِمَا

105

وأسكن (ميم ) الجمع

106

واختلفوا في ميم الجَمْع حيث وَقَعَت

107

فقرأ ورش عن نافع بِضَمِّ ( الميم ( إذا لَقِيتها ( همزة ) أو ( ألف )

106

وقرأ ابن كثير وقالون في إحدى روايتيه بِضَمِّ ميم الجمع

107

وقرأ أبو عمرو بإسكانها حيث وقعت إلَّا أن يلقاها ( ألف ) وصل

108

ذکر اختلافهم في سورة البقرة

108

في ( هاء ( الإضمار - التي هي للمُذَكَّر      

110

وخالف بعض القُرّاء أُصُولهم في ( التاء ( المتّصلة بالفعل المجزوم

110

فأول السنة : (( مِنْ لَدُني))

110

وقرأ حمزة في «طه» و«القصص» لأهلهُ امْكُثُوا ))

111

وقرأ ابن كثير وحفص فِيهِ مُهَانًا

111

وقرأ حفص عن عاصم ﴿وَمَا أَنسَيْنِيهُ إِلَّا ﴾ ، و بِمَا عَهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ . ﴾

113

باب ذكر اختلافهم في المد

114

الذي يُسَمُّونه مد حرف الحرف ما كان حرف المد واللين فيه من كلمة و ( الهمزة ) من كلمة أخرى فهذا

114

بما أنزل إلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ ، و فِي أَنفُسِكُمْ ، وقَالُوا آمَنَّا

115

وأما ما كانت ( الهَمْزَة ) وحرف المد واللين فيه من كلمة واحدة وكان

حرف المد واللين قَبْل ( الهَمْزَة)

116

فإذا كانت ( الهَمْزَة ) قبل حرف المد واللين في كلمة

117

وكذلك إذا ألقى حركة ( الهَمْزَة ) على الساكن أو سهل فإنَّه يبقي المد

122

وأما مد في أوائل السُّور مثل: الد، وكهيعص

125

ذکر اختلاف القُرّاء في الهمزة ما كان من كلمة ومن كلمتين

125

فأول ما ذكر من ذلك إذا جاءت همزتان متفقتان بالفتح من كلمة

126

فإذا دَخَلَت همزة الاستفهام على همزة مضمومة أَونَيتُكُم﴾ ﴿ أَنزِلَ ﴾

127

فإذا دخلت ( همزة ( الاستفهام على ( همزة ( مكسورة مثل : أءذا .

أئنكُمْ ﴾ ، ﴿أَلَهُ مَعَ اللَّهِ

128

فإذا اتفقت الهمزتان بالفتح من كلمتين مثل : شاء أنشرها ، وجَاءَ

أَحَدَهُمُ الْمَوْت

129

فإذا اتفقتا بالضم فأبو عمرو يحذف الأولى على أصلة ويحقق الثانية

129

وكُلُّهم وَقَف على الهمزة الأولى من الباب كُله بالتحقيق إلَّا حمزة وهشاما

129

وأما الهمزتان إذا اختلفتا من كلمتين

132

باب نقل الحركة

135

باب ذكر ترتيب الهَمْزَة الساكنة

136

فأما ما كان سكونه علامة للجزم

140

وأما الهمزتان إذا اجتمعتا في كلمة والأولى متحركة والثانيةس

142

باب اختلاف القراء في الوقف على المهموز

142

الهَمْزَة ( الساكنة إذا سَهَّلتها أبدلتها بالحرف الذي منه حركة ما قبلها

143

وأما إذا سكنت وكانت في أوّل كلمة واتَّصلت بكلمة قبلها

143

وأما المتحرّكة فهي تقع على ضُروب

144

وأما الساكن فإنَّه يقع على ضربين

145

وأما ما وقع قبله إحدى الحروف الثَّلاثة

145

فإن كان ( الأَلِف ( قبل ( الهَمْزَة)

145

فإن كان قبلها ( ياء ) أو ( واو)

147

وأما ما وقعت ( الهَمْزَة ( منه في أوّل الكلمة ثمَّ اتَّصَلَت بها حروف المعاني

149

باب الإدغام

149

ذکر اختلافهم في ذال : (( إذ))

151

ذکر اختلافهم في دال (( قد))

153

كر اختلافهم في تاء الثأنيث

156

ذكر اختلافهم في لام (( هل )) ، و ( بل)

158

ذكر اختلافهم في حروف قربت مخارجها

160

وأما إدغام ( الباء ) الساكنة في ( الفاء)

160

وأمَّا ( الفاء ) في ( الباء)

160

وأما : أَوَعَظتَ

161

ذكر اختلافهم في النُّون الساكنة والتنوين

162

واختلفوا في الغنة عند بعضهن

163

فإن قال قائل : فلم أدغمت (النون) في (الميم) من قوله تعالي : (عم يتساء لون) ، واسم خُلِقَ ، وما أشبه ذلك ، وهما موصولتان في الخط ؟

165

ذكر اختلافهم في الوقف

168

باب اختلافهم في الفتح والإمالة وما كان بين اللفظين

169

فكان ابن كثير يفتح جميع ما في القرآن ولا يُمِيل شيئًا

169

وحفص عن عاصم كذلك إلَّا أنَّه أمال حرفًا واحدًا : وهو(مجرها)

169

وكذلك قالون عن نافع يفتح إلا حرفين وهما : هَارِ والتَّوْرَةِ

169

وأما أبو بكر عن عاصم

171

وأما ابن عامر فكان فتحه أيضًا أكثر من  إمالته ] ، فأمَّا الذي أَمَالَه

172

وأما أبو عمرو وحمزة والكسائي فهم أصحاب الإمالة

179

وكل ما أشبع إمالته فورش يقرأه بين اللفظين

179

وكل ما يُقرأ بين اللفظين فورش يفتحه إلَّا ما وقع رأس آية

181

وأما حمزة والكسائي

187

ولم يُمل أحد ( الأَلف) التي بعدها ( هاء ( التَّأنيث كانت منقلبة من ( ياء)

188

فإذا أردت أن تَعرف ( أَلِف ( التَّأْنيث)

198

باب الوقف على ( هاء ) التأنيث التي [ تنقلب ] في الإدراج (تاء )

198

وأمَّا ( هاء ) التَّأنيث فلابد أن يكون ما قبلها مفتوحا أو ( ألفًا )

199

وكذلك أجمعوا على فتحها إذا كان قبلها ( الحاء ) و ( العين ) وحروف

الاستعلاء السبعة

204

ذكر اختلافهم في تفخيم اللامات وترقيقها

210

باب تفخيم الراءات وترقيقها

216

ذكر ما انفرد به ورش في ترقيق الرَّاءات وتفخيمها

216

فأول ما أذكر ( الراء ) المضمومة

219

وأما ( الرَّاء ( المسكورة

221

وأما ) الرَّاء ) المفتوحة

230

وأما ( الراء ) إذا تكررت وبينهما ( ألف ) والثانية مكسورة

231

وأما  ( الراء ) الساكنة

234

ذكر اختلافهم في الحروف التي قلَّ دُورها

234

اتفق: القُرَّاء على يُخَدِعُونَ

234

وقرأ الكوفيون يكذِبُونَ ﴾

234

واختلفوا في فعل ما لميسم فاعله في ستّة أفعال

235

وقرأ قالون وأبو عمرو والكسائي (( هو )) ، و (( هي )) ب

236

وقرأ الحرميان وأبو عمرو (( إنّي أَعْلَم غَيّب السَّماوات )) ، و (( إِنِّي أَعْلَم

ما لَا تَعْلَمُون

236

وقرأ حمزة وحده [٣٥ / ب ] فَأَزَاهَا الشَّيْطَان

236

وقرأ ابن كثير ((فَتَلَقَّى ءادَمَ من ربِّهِ كَلِمَاتٌ))

237

وقرأ ابن كثير وأبو عمرو ) ولا تُقبَلُ مِنْهَا شَفَاعَة

237

وقرأ أبو عمرو (( وإذ وَعَدْنَا موسى))

237

واختلف عن أبي عمرو في (( بَارِئُكُم))

237

ورُوي عن أبي عمرو الاخْتِلَاس في جميع ما فيه ( الراء)

239

وأما (أرنا)

239

وقرأ نافع (( يُغْفَرْ لَكُم))

239

واختلف عن أبي عمرو في إدغام ( الرَّاء ( الساكنة في ( اللَّام )

240

ولا خلاف في خَطَيكُمْ ﴾ هاهنا إلَّا في الإمالة ، وقد تقدَّم ذِكْرَها

240

وقرأ نافع بهمزة (( النَّبِيء )) ، و (( الأنبثاء )) و (( النبيئين )) و ((النبوءة))

241

وقرأ نافع بترك الهمزة في قوله تعالى ﴿وَالصَّبِعِينَ ﴾ و﴿وَالصَّبِئُونَ ﴾

241

وقرأ حمزة (( هزا )) و (( جُزا )) وكفوا

241

وقرأ ابن كثير مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَمَا اللهُ بِغاَفِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

241

وقرأ الحرميان وأبو بكر ((وما الله بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُون))

242

وقرأ نافع (( وأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَاته))

571

الفهارس العامة

572

فهرس الآيات التي ليست في سورتها

590

فهرس الرواة المجموعون بكلمة

591

فهرس التراجم

604

فهرس الأشعار

605

فهرس المراجع

614

فهرس الموضوعات

 

تعليقات

البحث المتقدم

إحصـــاءات

  • عدد الزائرين لليوم 9169
  • عدد الزائرين لهذا الأسبوع 27184
  • عدد الزائرين لهذا الشهر 27184
  • عدد الزائرين للموقع3969401
  • مجموع الكتب6602

الفهرس الموضوعي