القراءات الشاذة

  • عدد الصفحات: 66
(الثلاثاء ٢٣ أكتوبر ٢٠٠٧ء) الناشر : جامعة طيبة

ثبت عن نبينا صلى الله عليه وسلم أنه قال :" نزل القرآن  سبعة أحرف"، فقرأ الناس والصحابة الكرام على ما كان في حياته صلى الله عليه وسلم، وكان مدة حياة أبي بكر رضي الله عنه، وحياعمر وعثمان رضي الله عنه فجمع القرآن الكريم، والتساؤل الذي وضعه المؤلف هو عن نشأة القراءات الشاذة وحقيقتها، لأن بعض الابحثين جعلوا كل القراءت التي لم تبلغ حد التواتر شاذاً وكأنه ضعيف ولا يحتج به فحاول أن يميط اللثام عما اكتنفها عن هؤلاء، وجعل مبحثاُ ناقش فيه رأي العلماء في الأحرف السبعة بعد الجمع العثماني إذ هو الأساس الذي تبني عليه أقسام القراءات، وحقيقة كل نوع، ونخص هنا القراءات الشاذة بمزيد من التفصيل، وأهميته تكمن أن من كتبوا في هذا قليل.

فهرس المحتويات

المقدمة :

1

التمهيد :

6

حدود البحث

9

الدراسات السابقة :

10

التعريف بالإمامين الجليلين.

10

المبحث الأول

11

رأي الإمامين الطبري المفسر، ومكي بن أبي طالب المقري في الأحرف السبعة بعد الجمع العثماني

11

رأي الإمام في الأحرف السبعة

13

ثانياً : رأي الإمام مكي المقرئ

16

رأي الباحث في اعتراض الإمام مكي على ابن جرير الطبري

19

المبحث الثاني

21

أوضاع القراءات بعد الجمع العثماني وضابطها ، ومكانتها ، وحدودها

21

الخاتمة

46

 

تعليقات

البحث المتقدم

إحصـــاءات

  • عدد الزائرين لليوم 8201
  • عدد الزائرين لهذا الأسبوع 26216
  • عدد الزائرين لهذا الشهر 26216
  • عدد الزائرين للموقع3968433
  • مجموع الكتب6602

الفهرس الموضوعي