فهرس الموضوعات
الصفحة |
الموضوع |
|
ملخص الرسالة
|
|
ملخص الرسالة بالانجليزي
|
|
المقدمة
|
|
الفصل التمهيدي ، وفيه مبحثان
|
1 |
المبحث الأول : التعريف بالتفسير الموضوعي
|
1 |
أنواع التفسير
|
2 |
معنى التفسير الموضوعي
|
3 |
تعريف التفسير لغة واصطلاحا
|
4 |
تعريف مصطلح التفسير الموضوعي
|
4 |
نشأة التفسير الموضوعي
|
6 |
أهمية التفسير الموضوعي
|
8 |
أنواع التفسير الموضوعي
|
9 |
منهج البحث في التفسير الموضوعي
|
12 |
المبحث الثاني : التعريف بالبر
|
12 |
البر لغة واصطلاحاً
|
16 |
وجوه استعمال البر في القرآن الكريم
|
18 |
الألفاظ المرادفة والمقاربة للبر في القرآن الكريم
|
20 |
مسمى البر وعلاقته بالإيمان والتقوى
|
22 |
آية البر
|
23 |
المعنى العميق الذي يستوعبه لفظ (البر)
|
25 |
أوجه القراءة في آية البر
|
26 |
آية البر واسطة العقد في سورة البقرة
|
28 |
سبب نزول آية البر
|
29 |
لمن الخطاب في هذه الآية
|
31 |
الباب الأول : مجالات البر في الإيمان والعبادة والأخلاق
|
32 |
وفيه ثلاثة فصول الفصل الأول : البر في الإيمان
|
33 |
تمهيد
|
33 |
تعريف الإيمان لغة وشرعاً
|
35 |
معنى الإيمان
|
36 |
أهمية الإيمان
|
37 |
لماذا خص الله سبحانه وتعالى البر في العقيدة بالبر في الأمور الخمسة في آية البر ؟
|
39 |
وفيه خمسة مباحث المبحث الأول : الإيمان بالله
|
39 |
بر من آمن بالله
|
40 |
أنواع معرفة الله
|
40 |
كيف تعرف ربك ؟
|
45 |
المبحث الثاني : الإيمان باليوم الآخر
|
45 |
الإيمان باليوم الآخر
|
46 |
سبب تسميته باليوم الآخر
|
47 |
بر من آمن بالآخرة
|
47 |
أولاً : اليقين بالآخرة
|
51 |
ثانياً : التفكر في الآخرة
|
52 |
حقيقة التفكر
|
53 |
العلاقة بين التفكر والتذكر
|
54 |
تفكر يثمر استعداداً واعياً
|
55 |
ثالثاً : الحذر والخوف من الآخرة
|
56 |
أقوال المفسرين في قوله تعالى أَمَّنْ هُوَ قَنِتْ وَآنَاءَ الَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِما) . [ سورة الزمر : ٩ [
|
59 |
بين الرجاء والخوف
|
60 |
خوف الأبرار
|
61 |
كيف يخاف الأبرار ربهم ؟
|
61 |
رابعاً : الشوق إلى لقاء الله والجنة
|
63 |
علامة الشوق
|
64 |
معنى حب لقاء الله وكراهية لقاء الله
|
66 |
الشوق إلى الجنان
|
70 |
المبحث الثالث : الإيمان بالملائكة - عليهم السلام
|
71 |
معنى الإيمان بالملائكة
|
73 |
وجه تقديم ذكر الملائكة على ذكر الكتاب والنبيين في آية البر
|
74 |
حقيقة الملائكة
|
74 |
عدد الملائكة
|
74 |
الإيمان بالملائكة تفصيلي وإجمالي
|
76 |
وظائف الملائكة
|
76 |
وظائفهم في الكون
|
78 |
الملائكة والإنسان
|
78 |
دورهم في تكوين الإنسان
|
79 |
حراستهم لابن آدم
|
80 |
هل الملائكة الذين يتعاقبون فينا هم الحفظة ؟
|
81 |
تحريك بواعث الخير في نفوس العباد
|
82 |
حفظ أعمال بني آدم
|
84 |
اختلاف العلماء في عمل العبد الجائز الذي لا ثواب
|
84 |
ولا عقاب عليه هل تكتبه الحفظة عليه أو لا
|
85 |
مجلس الملكين
|
85 |
كتابة الملائكة لأعمال القلوب
|
86 |
الملائكة تترع روح الإنسان
|
87 |
إجمال ابن القيم القول في وظائف الملائكة
|
89 |
بر من آمن بالملائكة الكرام
|
89 |
١- يتجنب كل ما من شأنه أن يسيء إليهم ويؤذيهم
|
90 |
٢ - الحياء من الملائكة
|
92 |
۳- تقوية الجانب الملائكي في الإنسان
|
92 |
۴- محبة الله ومحبة من يحبه الله من الملائكة
|
92 |
ه - يتجنب المسلم كل ما يوجب لعنة الملائكة الكرام
|
93
|
۶- الحرص على القيام بالأعمال التي تصلي الملائكة على صاحبها
|
94 |
أثر صلاة الملائكة على المؤمن
|
96 |
المبحث الرابع : الإيمان بالكتب المنزلة من عند الله تعالى
|
97 |
الإيمان بالكتب السماوية ركن من أركان الإيمان والبر والتقوى
|
98 |
المراد بـ الكتب ) في آية البر
|
98 |
عدد الكتب المنزلة
|
99 |
معنى الإيمان بالكتب
|
99 |
التوراة
|
100 |
الإنجيل
|
103 |
الزبور
|
104 |
صحف إبراهيم وموسى
|
104 |
القرآن الكريم
|
105 |
أجر من آمن بالكتب المنزلة السابقة وآمن بالقرآن
|
106 |
بر من آمن بالكتب المنزلة من عند الله تعالى
|
113 |
المبحث الخامس : الإيمان بالأنبياء عليهم - الصلاة والسلام
|
116 |
الفرق بين الأنبياء والرسل
|
118 |
الإيمان بالأنبياء ركن من أركان البر
|
119 |
معنى الإيمان بالرسل
|
119 |
موضوع رسالة الأنبياء والرسل
|
121 |
أولو العزم من الرسل
|
122 |
بر من آمن بالنبيين
|
122 |
١- الإيمان بمن سمى الله تعالى من رسله وأنبيائه
|
123 |
٢- الإيمان برسل الله جميعاً دون تفريق بينهم
|
124 |
جميعهم صادقون ، بارون راشدون أتقياء ، أمناء هداة مهتدون
|
125 |
معصومون من الكبائر كلها والصغائر
|
128 |
ه - إن الله لم يخصهم بطبائع أخرى غير الطبائع البشرية
|
129 |
٦ - الاهتداء بهداهم :
|
131 |
شرع من قبلنا إذا لم يصرح شرعنا بنسخه أو تقريره هل هو شرع لنا ؟
|
132 |
اختلاف المفسرين في المراد بالاهتداء ؛ هل يكون في أصول الدين أو فروعه ؟
|
135 |
الإيمان بخصوصية ملة إبراهيم عليه السلام بالاتباع
|
137 |
إن الله فضل بعض الأنبياء على بعض
|
140 |
المبحث السادس : التقوى
|
142 |
من صفات المتقين
|
147 |
بواعث التقوى
|
147 |
درجات التقوى
|
148 |
من ثمرات التقوى
|
151 |
مكانة التقوى
|
152 |
من معاني كلمة التقوى في القرآن
|
153 |
من أسباب التقوى
|
154 |
حقيقة التقوى
|
155 |
التقوى والعلم
|
156 |
من فوائد التقوى
|
158 |
الأبرار هم المتقون
|
159 |
الفصل الثاني : البر في العبادات
|
160 |
تمهيد
|
161 |
شروط العبادة
|
162 |
حقيقة العبادة
|
162 |
أركان العبادة
|
162 |
الانحراف الحاصل في تصور مفهوم العبادة في الأجيال المعاصرة
|
166 |
وفيه أربعة مباحث المبحث الأول : الصلاة فرضاً ونقلاً
|
168 |
هل المراد بقوله تعالى : ( وَأَقَامَ الصَّلوةَ ) في آية البر الصلاة المفروضة أو النافلة ؟
|
169 |
البر في الصلاة
|
169 |
أولاً : البر في الصلاة بإقامتها - فرضاً كانت أو نفلاً
|
169 |
معنى ( وَأَقَامَ الصَّلَوَةَ )
|
170 |
۱- المحافظة على مواقيتها
|
171 |
الأحاديث الدالة على أفضلية أداء الصلاة في أول وقتها |
172 |
الصلوات الخمس عين أعدادها وأوقاتها العليم الحكيم
|
172 |
٢- الخشوع
|
174 |
الخشوع المذموم
|
175 |
٣- الطمأنينة
|
176 |
وتتم حياة الصلاة بأمور سنة
|
176 |
١- حضور القلب
|
178 |
٢- التفهم
|
178 |
۳-التعظيم
|
178 |
٤- الهيبة والخوف
|
179 |
ه - الرجاء
|
179 |
۶-الحياء
|
180 |
أسرار الصلاة
|
186 |
ثانياً : البر في الصلاة بالإكثار من النوافل
|
187 |
أنواع النوافل
|
191 |
أيها أفضل إطالة القيام أم تكثير الركوع والسجود أم هما سواء ؟
|
192 |
والتطوع في البيت أفضل
|
193 |
القول في البدع المذمومة
|
193 |
ثمرة النوافل والإكثار من الصلاة وآثارها
|
196 |
المبحث الثاني : الصدقة فرضاً ونفلاً
|
196 |
الصدقة فرضاً
|
198 |
الصدقة نفلاً
|
199 |
البر في إيتاء المال
|
199 |
المسائل التي أشكلت على أهل العلم
|
199 |
المسألة الأولى
|
200 |
الضمير في قوله تعالى : ﴿ وَمَالَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ) إلى ماذا يرجع ؟
|
200 |
المسألة الثانية
|
200 |
وهل المراد بقوله تعالى : ( وَمَاتَى الْمَالَ ( الزكاة الواجبة أم نوافل الزكاة ؟
|
201 |
المسألة الثالثة
|
201 |
وهل قوله تعالى : ﴿وَمَاتَى الْمَالَ ) يدل على أن في المال حق غير الزكاة ؟ وإلا فما هو الإيتاء الواجب الذي هو ركن من أركان البر والصلة ؟
|
203 |
أعظم الصدقة أجراً
|
204 |
. تفسير البر في قوله تعالى : ( لَن تَنالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ )
|
205 |
الآداب الباطنة في الصدقة - فرضاً أو نفلاً
|
207 |
الصفات التي يستحب مراعاتها فيمن يتصدق عليه
|
208 |
بر من آتي المال
|
208 |
السمات والإشراقات التي توصل المغزى الأساسي من فرضية الزكاة
|
211 |
حال الأبرار مع إيتاء المال
|
215 |
المبحث الثالث : الصوم فرضاً ونفلاً
|
216 |
فضل الصيام
|
217 |
البر في الصيام فرضاً كان أو نفلاً
|
217 |
الإيمان والاحتساب
|
217 |
رمضان شهر التقوى
|
218 |
صوم القلب
|
218 |
صوم العين
|
219 |
صوم اللسان
|
220 |
صوم الأذن
|
220 |
كف بقية الجوارح عن الآثام
|
221 |
عدم الاستكثار من الطعام الحلال وقت الإفطار
|
221 |
أن يكون قلبه معلقاً بعد الإفطار معلقاً بين الخوف والرجاء
|
222 |
١٠ - تأخير السحور وتعجيل الفطر
|
223 |
۱۱- كثرة القراءة والذكر والدعاء والصلاة والصدقة
|
226 |
١٢ - صلاة التراويح
|
227 |
١٣ - قيام ليلة القدر
|
229 |
متى تكون ليلة القدر ؟
|
232 |
١٤ - الاعتكاف
|
233 |
الاعتكاف شرعاً
|
233 |
حكم الاعتكاف
|
235 |
البر في الصوم نفلاً
|
235 |
استحباب صيام الأيام الفاضلة
|
235 |
في السنة
|
237 |
في الشهر
|
237 |
في الأسبوع
|
238 |
أفضل الصيام صيام داود
|
238 |
الأيام المنهي عن صيامها
|
238 |
أمور ليست من البر في الصيام
|
240 |
المبحث الرابع : الحج فرضاً ونقلاً
|
242 |
فضل الحج
|
242 |
الحج المبرور فرضاً كان أو نفلاً
|
243 |
بر الحج
|
243 |
أولاً : الإحسان إلى الخلق
|
244 |
ثانياً : البر فعل الطاعات كلها
|
245 |
ثالثاً : الحج والنج
|
246 |
رابعاً : استحسان الهدي واستسمانها واستعظامها
|
248 |
خامساً : اجتناب أفعال الإثم كلها من الرفث والفسوق والجدال
|
251 |
لماذا أظهر في قوله تعالى فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجِّ فَلَا رَفَتَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِ ) كلمة ( الحج ) الثانية وقد يصح الاضمار ، ولم جاءت الآية بصيغة النفي ؟
|
251 |
الحكمة في ذكره سبحانه هذه الألفاظ الثلاثة لا أزيد ولا أنقص
|
252 |
هل جميع أنواع الجدال مذمومة ؟ وما هو الجدل المذموم والجدل الممدوح ؟
|
253 |
سادساً : طيب نفقة الحج
|
254 |
سابعاً : لا يقصد العبد بحجه رياء ولا سمعة ولا مباهاة ولا فخر ولا خيلاء
|
254 |
ثامناً : أن يكون رث الهيئة أشعث أغبر غير مستكثر من الزينة ولا مائل إلى أسباب التفاخر والتكاثر
|
255 |
أسرار الحج
|
261 |
البر في الحج نفلاً
|
263 |
الفصل الثالث : البر في مكارم الأخلاق
|
264 |
تمهيد
|
269 |
وفيه ستة مباحث المبحث الأول : الوفاء بالعهود والوعود
|
270 |
أنواع الوفاء
|
270 |
۱- الوفاء بالعهد
|
270 |
٢ - الوفاء بالعقد
|
271 |
۳- الوفاء بالوعد
|
273 |
كلمات في الوفاء
|
274 |
الوفاء بالعهد
|
275 |
أنواع المواثيق والعهود
|
275 |
أولاً : العهد الأعظم الذي بين العبد ورب العالمين
|
276 |
ثانياً : العهد بين العبد وبين رسول الله ﷺ
|
278 |
ثالثاً : الميثاق الغليظ
|
279 |
رابعاً : الوفاء مع الكفار
|
281 |
خامساً : الوفاء بالدين
|
282 |
الوفاء بالعهد من أبر البر
|
282 |
الوفاء بالعهد صفة مدح للأبرار
|
286 |
المبحث الثاني : الصبر
|
287 |
حقيقة الصبر
|
288 |
فضيلة الصبر
|
291 |
أثر الصبر في حياة المسلم
|
291 |
من آداب الصبر
|
294 |
أنواع الصبر المذكورة في آية البر
|
294 |
المراد بـ ( وَالصَّبِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ )
|
295 |
الصبر صفة مدح للأبرار
|
296 |
أولاً : الصابرون في البأساء
|
296 |
بر الفقير
|
298 |
ثانياً : الصابرون في الضراء
|
299 |
بر المريض
|
299 |
يستشعر المريض الصابر ما يلي
|
299 |
( أ ) تحقيقه لعبودية الضراء
|
300 |
( ب ) المرض مقدر من عند الله
|
300 |
( ج ) المرض تكفير للذنوب والسيئات
|
302 |
( د ) كتابة الحسنات للمريض ورفع درجاته
|
303 |
( هـ ) الصبر على المرض سبب في دخول الجنة
|
304 |
( و ) المرض يرد المريض الصابر إلى ربه ويذكره بمعاصيه
|
305 |
( ز ) المرض يذكر بنعم الله الماضية والحاضرة
|
305 |
( ح ) المريض الصابر يتذكر حال إخوانه المرضى ويتصبر بهم
|
306 |
( ط ) تذكر أن الابتلاء بالمرض وغيره علامة على محبة الله للعبد
|
306 |
( ي ) إن الشافي هو الله ، ولا تنافي ذلك مع الأخذ بأسباب الشفاء
|
307 |
ثالثاً : الصابرون حين البأس
|
309 |
صبر المجاهدين حين البأس من أنواع البر
|
312 |
المبحث الثالث : الصدق
|
313 |
تعريف الصدق
|
313 |
فضل الصدق
|
317 |
درجات الصدق
|
318 |
مجالات الصدق في آية البر
|
322 |
الصدق الأول : الصدق في الإيمان (التوحيد )
|
323 |
الصدق الثاني : الصدق في الأعمال
|
324 |
( أ ) الصدق في إقامة الصلاة
|
325 |
( ب ) الصدق في إيتاء الزكاة
|
326 |
الصدق الثالث : الصدق في الأخلاق
|
326 |
( أ ) الصدق في العهد
|
328 |
( ب ) الصدق في الصبر
|
328 |
ثمرات الصدق
|
328 |
۱- راحة الضمير وطمأنينة النفس
|
329 |
٢- البركة في البيع وزيادة الخير
|
329 |
۳-الفوز بمنازل الشهداء
|
329 |
٤ - الفرج بعد الضيق
|
330 |
الصادقون هم الأبرار
|
331 |
المبحث الرابع : التناجي بالبر والتقوى ، والتعاون على البر والتقوى
|
331 |
أولاً : التناجي بالبر والتقوى
|
332 |
تعريف النجوى |
333 |
أنواع التناجي
|
333 |
أولاً : التناجي المحمود
|
334 |
ثانياً : التناجي المذموم
|
334 |
حكم التناجي
|
336 |
التناجي بالبر والتقوى
|
337 |
أولاً : الأمر بالصدقة
|
337 |
ثانياً : الأمر بالمعروف
|
339 |
ثالثاً : الإصلاح بين الناس
|
340 |
تفسير قوله تعالى : ( وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ )
|
341 |
أنواع الحقوق
|
341 |
النوع الأول : حق الله
|
341 |
النوع الثاني : حقوق الآدميين
|
341 |
شروط الصلح بين المسلمين أقسام الصلح
|
341 |
القسم الأول : صلح جائر
|
341 |
القسم الثاني : الصلح الجائز بين المسلمين
|
342 |
أنواع الإصلاح بين الناس
|
342 |
أولاً : الصلح بين الإمام والبغاة
|
343 |
ثانياً : بين الزوجين إذا خيف الشقاق بينهما
|
343 |
ثالثاً : بين المتخاصمين في الأموال ( أو الصلح في المعاملة )
|
344 |
أمثلة من السيرة على الصلح العادل
|
346 |
الإصلاح بين الناس من أعمال البر
|
348 |
المعروف لفظ يعم الصدقة والإصلاح وغيرهما
|
348 |
فلم خصا بالذكر ، ولم جاءت الآية بأسلوب الحصر ؟
|
348 |
متى يكون النحوى بالأمر بالصدقة أو المعروف أو الإصلاح بين الناس براً ؟
|
349 |
ثانياً : التعاون على البر والتقوى :
|
350 |
الأمر بالتعاون على البر والتقوى
|
351 |
ولكن هل من الأفضل مخالطة الناس والصبر على أذاهم لتحقيق التعاون على البر والتقوى أو العزلة ؟ كيف وقد قال ﷺ : " يوشك أن يكون خير مال المسلم غنم يتبع بها شعف الجبال ومواقع القطر يفر بدينه من الفتن " ؟
|
352 |
أنواع التعاون
|
352 |
الأول : تعاون على البر والتقوى
|
353 |
والثاني : تعاون على الإثم والعدوان
|
353 |
من وجوه التعاون على البر والتقوى
|
357 |
المعاونة على البر بر
|
359 |
المبحث الخامس : الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
|
360 |
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر اصطلاحاً
|
361 |
مكانة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
|
363 |
حكم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
|
364 |
هل معنى قوله تعالى : ( كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ ) أنه كنا في الماضي خير أمة نأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر ، ثم سقط عنا هذا الفرض ؟
|
366 |
لماذا قدم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على الإيمان بالله ؟ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر باب عظيم من أبواب البر
|
367 |
أولاً : الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من أنواع الصدقات
|
370 |
متى يترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ؟
|
370 |
صفات الآمر بالمعروف والناهي عن المنكر
|
371 |
الالتزام بعمل البر قبل دعوة الناس إليه
|
371 |
أولاً : قال تعالى أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ
|
372 |
معنى البر الذي كان المخاطبين يأمرون به الناس وينسون أنفسهم
|
375 |
ثانياً : قوله تعالى : ( يَتَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ ) كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ
|
376 |
سبب نزول الآيات
|
377 |
وعظ الفاسق
|
|
هل يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر من كان متلبساً بمعصية ؟
|
381 |
المبحث السادس : إتيان البيوت من أبوابها
|
381 |
المراد من إتيان البيوت من أبوابها
|
385 |
بر من اتقى
|
388 |
إتيان البيوت من أبوابها ومكارم الأخلاق
|
393 |
الباب الثاني : مجالات البر في الصلات الاجتماعية
|
394 |
وفيه فصلان الفصل الأول : البر في الصلات الاجتماعية النسبية
|
395 |
تمهيد
|
395 |
الصلات الاجتماعية النسبية لغة
|
396 |
مقاصد الإسلام من العناية بشأن الصلات الاجتماعية النسبية
|
398 |
وفيه ثلاثة مباحث المبحث الأول : البر بالوالدين
|
400 |
حقيقة الإحسان
|
400 |
جاء الإيصاء بلفظ : ( حُسْنًا ) و ( إحْسَننًا ، فهل من فرق بينهما ؟
|
402 |
فضل بر الوالدين
|
402 |
أولاً : أنه من أفضل الأعمال
|
402 |
ثانياً : أنه سبب من أسباب مغفرة الذنوب وتكفيرها
|
402 |
ثالثاً : أنه سبب من أسباب دخول الجنة
|
403 |
رابعاً : أنه سبب في رضا الرب
|
403 |
خامساً : أنه سبب في زيادة العمر وبركة الرزق ودفع ميتة السوء
|
404 |
سادساً : أنه سبب في بر أبنائك لك
|
404 |
وأجمع آية في بر الوالدين
|
414 |
حكم بر الوالدين الكافرين
|
416 |
أسس البر
|
416 |
أولاً : أسس بر الوالدين في حياتهما
|
425 |
ثانياً : أسس بر الوالدين بعد وفاة أحدهما أو كليهما
|
427 |
هل يستطيع الولد أن يجازي والداه ؟
|
430 |
المبحث الثاني : البر بذوي القربي
|
430 |
البر بذوي القربي في
|
430 |
القرآن المكي
|
430 |
القرآن المدني
|
431 |
المراد بـ ( ذَوِي الْقُرْبَى )
|
432 |
الرحم هم الأقارب
|
433 |
المعنى الجامع لصلة الرحم
|
434 |
تقديم البر بذوي القربي
|
436 |
حكم صلة الرحم ودرجاتها
|
436 |
مراتب ذوي القربى في الصلة
|
437 |
فضل البر بذوي القربي
|
437 |
صلة الرحم شعار الإيمان بالله واليوم الآخر
|
438 |
صلة الرحم تزيد في العمر وتوسع الرزق وتدفع ميتة السوء |
438 |
البر بذوي القربى سبب مغفرة الذنوب وتكفير الخطايا
|
438 |
صلة الرحم تعمر الديار وتثمر الأموال
|
438 |
وجوه البر بذوي القربي
|
440 |
حقوق ذوي القربى
|
444 |
اختلاف العلماء في بأي شيء تحصل القطيعة للرحم
|
445 |
حكم هجر ذوي القربي
|
447 |
المبحث الثالث : البر بالصاحب
|
448 |
المراد بالصاحب بالجنب
|
450 |
البر بالصاحب بالجنب
|
450 |
حقوق الصاحب
|
450 |
حق الإسلام
|
451 |
حق الصحبة
|
451 |
الحق الأول : في المال
|
452 |
الحق الثاني : في الإعانة بالنفس على قضاء الحاجات
|
452 |
الحق الثالث : أمر اللسان بالسكوت
|
453 |
الحق الرابع : حق اللسان بالنطق
|
454 |
الحق الخامس : الوفاء والإخلاص
|
455 |
الحق السادس : العفو عن الزلات والهفوات
|
455 |
الحق السابع : الدعاء له
|
455 |
الحق الثامن : التخفيف وترك التكلف والتكليف
|
458 |
الفصل الثاني : البر في الصلات الاجتماعية غير النسبية
|
459 |
تمهيد
|
461 |
وفيه ستة مباحث المبحث الأول : البر باليتامى
|
461 |
اهتمام القرآن الكريم بشأن اليتيم في العهد المكي
|
461 |
أولاً : الرعاية النفسية
|
461 |
عدم مساءته في نفسه |
462 |
ثانياً: رعاية مال اليتيم على وجه الإجمال
|
462 |
العهد المدني
|
463 |
أولاً : الجانب المالي
|
463 |
۱- دفع المضار عنه في ماله
|
463 |
٢- جلب المصالح
|
464 |
ثانياً : الرعاية والاهتمام بشأن اليتيم والإحسان إليه
|
466 |
فضل البر باليتامى
|
466 |
۱ - وجوب الجنة
|
466 |
٢ - صحبة الرسول ﷺ في الجنة
|
467 |
۳- دواء لقسوة القلب
|
467 |
البر باليتامي
|
467 |
أولاً : حسن معاملة اليتامى
|
472 |
ثانياً : المحافظة على أموال اليتامى
|
472 |
المحافظة على أموالهم
|
473 |
تحديد العلاقة بين الوصي واليتيم
|
475 |
ثالثاً : الإنفاق على اليتامى
|
477 |
المبحث الثاني : البر في معاملة الفقراء والمساكين والسائلين
|
|
الإحسان إلى الفقراء والمساكين والسائلين في
|
477 |
القرآن المكي
|
477 |
القرآن المدني
|
480 |
الفرق بين الفقير والمسكين
|
481 |
الفرق بين المسكين والسائل
|
482 |
سبب ذكر الأقارب في جميع المواضع بلفظ : ﴿ ذَوِي الْقُرْبَى
|
|
ولم يذكر المسكين بلفظ : ( ذي المسكنة )
|
483 |
فضل إطعام الفقراء والمساكين والسائلين
|
483 |
أولاً : تزكية المال والإسراع في دخول الجنة
|
483 |
ثانياً : إطعام المسكين سبب موجب لرحمة الله ومغفرته ودخول الجنة
|
484 |
البر في معاملة الفقراء والمساكين والسائلين
|
484 |
أولاً : التصدق عليهم
|
486 |
ثانياً : إطعام المساكين
|
489 |
ثالثاً : حب المساكين ومحادثتهم ومؤاكلتهم وتقريبهم
|
492 |
معنى السائل
|
493 |
رابعاً : عيادة المساكين والسؤال عنهم
|
494 |
السائلين بين الإحسان إليهم والنهي عن المسألة
|
497 |
المبحث الثالث : البر في معاملة الجار
|
498 |
المراد بـ ( وَالجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ )
|
500 |
حد الجوار
|
501 |
وجوه البر في معاملة الجار
|
502 |
أولاً : كف الأذى عن الجار
|
504 |
ثانياً : احتمال أذى الجار
|
505 |
ثالثاً : إكرامه بإسداء المعروف والخير له
|
508 |
رابعاً : الإحسان إلى الجار
|
510 |
الجيران ثلاثة
|
510 |
حق الجار المشرك
|
512 |
حق الجار المسلم
|
512 |
حق الجار المسلم القريب
|
513 |
المبحث الرابع ، البر في معاملة ابن السبيل
|
513 |
العطف على ابن السبيل والبر به في
|
513 |
القرآن المكي
|
513 |
القرآن المدني
|
514 |
حكمة العناية بابن السبيل
|
515 |
ابن السبيل اصطلاحاً
|
516 |
لماذا أفرد فقال : ( وابنَ السَّبِيلِ ) ولم يقل : ( أبناء السبيل )
|
|
على نسق غيره في آية البر ( ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ ) ؟
|
516 |
وجوه البر في معاملة ابن السبيل
|
517 |
أولاً : إبناء ابن السبيل من الصدقات
|
519 |
ثانياً : ضيافة ابن السبيل
|
522 |
ثالثاً : إرشاد ابن السبيل الطريق
|
523 |
رابعاً : عدم منع ابن السبيل فضل الماء
|
524 |
المبحث الخامس : البر بالأرقاء والمكاتبين
|
524 |
أوصى القرآن الكريم بالأرقاء وذلك في
|
524 |
القرآن المكي |
524 |
القرآن المدني
|
527 |
المراد بقوله تعالى : ( وَفِي الرِّقَابِ )
|
528 |
البر بالأرقاء والمكاتبين
|
529 |
أولاً : إعانتهم على الحرية
|
529 |
هل الأمر بالكتابة على الوجوب أو على الندب والاستحباب ؟ |
530 |
ثانياً : مشاركتهم في النعمة التي أنعم الله بها علينا في المطعم والمشرب وعدم تكليفهم عملاً إلا في حدود طاقتهم
|
532 |
ثالثاً : أن لا يؤذيهم بالكلام الخشن بل يعاشرهم معاشرة حسنة
|
533 |
رابعاً : العفو عن المملوك
|
533 |
خامساً : الراحة للمملوك ووقت الفراغ
|
535 |
المبحث السادس : البر بالأعداء غير المحاربين
|
536 |
أنواع الأعداء
|
538 |
فضل البر والقسط للأعداء غير المحاربين
|
538 |
وجوه البر بالأعداء غير المحاربين
|
538 |
أولاً : الإكرام والإحسان والإطعام
|
540 |
ثانياً : التصدق عليهم والقسط إليهم
|
542 |
ثالثاً : صلة العدو غير المحارب وإرشاده ونصيحته والدعاء له
|
545 |
الباب الثالث : آثار البر في الدنيا والآخرة
|
546 |
وفيه فصلان الفصل الأول : آثار البر في الدنيا
|
547 |
تمهيد
|
549 |
وفيه ثلاثة مباحث المبحث الأول : البر سبب محبة الله للعبد وزيادة الإيمان
|
551 |
أنواع معرفة الله لعبده
|
552 |
الإيمان يزيد وينقص
|
555 |
معنى الزيادة
|
556 |
مجالات زيادة الإيمان
|
556 |
أولاً : الزيادة في أصل اليقين
|
556 |
ثانياً : زيادة الإيمان بزيادة متعلقاته
|
557 |
ثالثاً : وزيادة الإيمان في أثره
|
557 |
البر سبب زيادة الإيمان
|
559 |
المبحث الثاني : البر سبب الطمأنينة وانشراح الصدر
|
559 |
أولاً : البر سبب الطمأنينة في الحياة الدنيا
|
560 |
الفرق بين الطمأنينة والسكينة
|
561 |
كيفية استقرار الطمأنينة
|
562 |
ما وجه الجمع بين الثناء عليهم بالوجل الذي هو الخوف عند ذكره جل وعلا في قوله تعالى : ( الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ مع الثناء عليهم بالطمأنينة بذكره ، والخوف والطمأنينة متنافيان ؟
|
563 |
درجات الطمأنينة
|
564 |
ثانياً : البر سبب انشراح الصدر في الحياة الدنيا |
566 |
ازدياد شرح الصدر بكثرة أعمال الخير
|
568 |
المبحث الثالث : البر سبب للحياة الطيبة في الحياة الدنيا
|
568 |
أين تكون الحياة الطيبة ؟
|
571 |
المراد بالحياة الطيبة
|
577 |
وقفة مع ثلاثة تساؤلات
|
577 |
التساؤل الأول : ينظر بعض الناس فيرى أمماً يقولون : إلهم مسلمون مضيقاً عليهم في الرزق ، لا يجدون إلا الجدب والفقر ! ويرى أمماً لا يؤمنون ولا يتقون لهم كل أسباب القوة والغلبة والرزق .. فيتساءل : فأين إذن هي الحياة الطيبة والبركات من السموات والأرض ؟ وأين هو المتاع الحسن ؟
|
578 |
التساؤل الثاني نشاهد كثيراً من الطيبين الصالحين ، المستغفرين التائبين ، المستقيمين على طاعة الله مضيقا عليهم في الرزق أيضاً ، فأين الحياة الطيبة التي وعدوا بها ؟
|
579 |
التساؤل الثالث هناك نصوص دالة على أن المؤمن مبتلى في الدنيا ، مضيق عليه ، والكافر منعم مرفه ، فكيف الجمع بينهما ؟
|
581 |
عيش المؤمن أطيب من عيش الكافر
|
582 |
الفصل الثاني : آثاره في الآخرة
|
583 |
وفيه أربعة مباحث المبحث الأول : الأمان من الخوف والحزن
|
584 |
البشارة للأبرار بالأمان من الخوف والحزن
|
586 |
اختلاف العلماء في المراد بنفي الخوف والحزن عن المؤمنين من أهل الطاعات
|
590 |
لماذ قدم انتفاء الخوف على انتفاء الحزن ، ولماذا قدم الضمير في : ﴿ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ) ؟
|
590 |
المراد بالحزن الذي أذهبه الله عن المتقين الأبرار
|
593 |
المبحث الثاني : المحسن قريب من رحمة الله لك وفي معيته
|
593 |
أولاً : المحسن قريب من رحمة الله ﷺ
|
593 |
من صفات الله الرحمة
|
594 |
الفرق بين ( الرَّحْمَنِ ) و ( الرَّحِيمِ )
|
596 |
وجه تذكير الخير في قوله تعالى : ( إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ )
|
598 |
المحسن قريب من رحمة الله في الآخرة في مواقف عدة منها
|
598 |
أولاً : استغلال المحسن بظل العرش في الحشر
|
600 |
ثانياً : مجازاة الحسنة بأحسن منها
|
600 |
ثالثاً : الحساب اليسير
|
602 |
رابعاً : المنابر من النور
|
602 |
خامساً : الفكاك من النار
|
603 |
سادساً : التخيير في أي الحور العين شاء
|
604 |
سابعاً : التجاوز عن المحسنين
|
604 |
ثامناً : خلوص المحسنين ونجاتهم من النار عند مرورهم على الصراط
|
605 |
أنواع الورود
|
605 |
النوع الأول : ورود الكفار على النار
|
606 |
النوع الثاني : ورود المؤمنين الموحدين
|
607 |
ثانياً : المحسن في معية الله
|
607 |
لفظ " مع " في لغة العرب
|
608 |
أقسام معية الله الخلقه
|
608 |
أولاً : المعية العامة
|
608 |
ثانياً : المعية الخاصة
|
609 |
معية الله لعبده المحسن في الدنيا والآخرة
|
609 |
أولاً : معية الله للمحسن في الدنيا
|
610 |
معية الله الخاصة للذاكر
|
611 |
ثانياً : معية الله للمحسن في الآخرة
|
614 |
المبحث الثالث : البر سبب للنعيم المقيم في الجنة ، وسبب للنجاة من النار
|
614 |
أولاً : البر سبب للنعيم المقيم في الجنة
|
615 |
دوام النعيم للأبرار
|
618 |
ثانياً : البر سبب للنجاة من النار
|
620 |
نجاة الأبرار من النار
|
622 |
المبحث الرابع : جزاء البر يوم القيامة الحسنى وزيادة
|
622 |
جزاء الأبرار الحسنى وزيادة ، فما هي الحسنى وما هي الزيادة ؟
|
622 |
أولاً : من الناحية اللغوية
|
623 |
ثانياً : من الناحية الشرعية
|
626 |
الزيادة مطلقة
|
627 |
الجزاء من جنس العمل
|
628 |
نعيم لا يعدله نعيم
|
630 |
الخاتمة
|
634 |
الفهارس العامة فهرس الآيات القرآنية الكريمة
|
671 |
فهرس الأحاديث النبوية الشريفة
|
689 |
فهرس الأعلام
|
699 |
فهرس الغريب والمصطلحات العلمية والبلاد
|
706 |
فهرس المسائل الفقهية
|
708 |
فهرس أوجه القراءات
|
710 |
فهرس المصادر والمراجع
|
756 |
فهرس الموضوعات
|