محمد كريم راجح

  • الإسم : محمد كريم راجح

جمیع الكتب 3

  • 0 #40

    مصنف : محمد كريم راجح

    الزوار : 397

    القراءات وكبار القراء في دمشق

    (الثلاثاء ٣٠ يناير ٢٠٠٧ء) ناشر : دار الفكر دمشق
    #40 Book صفحات: 194

    تنبع أهمية هذا الكتاب من كونه يخدم القرآن الكريم وتاريخه بدمشق إحدى عواصم الحضارة الإسلامية الراسخة ، خاصة وأنه موضوع تفتقر إليه المكتبة الإسلامية ، ويقدم الكتاب صورة واضحة للمكانة العلمية بدمشق التي تولي القراءات القرآنية أهمية متميزة تدل على الروح العلمية المبدعة، إن هذا الكتاب فيه أمانه النقل وصدق القول ، وتقدير العلماء واحترام القراء في فكر عميق وذهن ثاقب وتمسك على ما كان عليه السلف ، بالإضافة إلى التعرف على الأسلوب المتبع في التلقي والعطاء لعلم القراءات.

  • 1 #105

    مصنف : محمد كريم راجح

    الزوار : 395

    الميسر في القراءات العشر المتواترة

    (الثلاثاء ١٢ يونيو ٢٠٠٧ء) ناشر : دار ابن كثير
    #105 Book صفحات: 628

    علم القراءات من أشرف العلوم الإسلامية ، لارتباطه بكتاب الله تعالى من حيث الضبط والرسم حروفاً وكتابة ، تشكيلاً ونقطاً ، وصيانة اللفظ قراءة ونطقاً ، وتدبر المعاني فهماً وتذوُّقاً ، وعملاً وتطبيقاً ، فهذا الكتاب ألفه فضيلة الشيخ القارئ محمد فهد خاروف في القراءات العشر المتواترة من طريق طيبة النشر والقراءات الأربع الشاذة وتوجيهها وبذيله ستجد أصول الميسّر في القراءات وتراجم القرّاء الأربعة عشر ، فجمع معرفة الرسم ، وإجادة التلاوة ، وفهم المعنى على هامش المصحف ، بأجمل صورة وأكمل إخراج ، ويسر علومه لحفاظ كتاب الله ، وطلاب كليات القرآن الكريم في الجامعات ، والدراسات العليا.

  • 2 #134

    مصنف : محمد كريم راجح

    الزوار : 403

    القرآن الكريم وبهامشه التسهيل القراءات التنزيل من الشاطبية والدرة

    (الجمعة ٠٦ يوليو ٢٠٠٧ء) ناشر : مكتبة دار البيروتي بدمشق
    #134 Book صفحات: 628

    لا جرم أن كل العلوم التي كانت بعد القرآن الكريم لم تكن إلا من أجل خدمة القرآن الكريم ، فعلوم العربية جميعها ، كان خدمة للقرآن والأصول ، والفقه والحديث ، والقراءات والتجويد ، ومخارج الحروف وصفاتها ،وممن خدم علم القراءات ويخدمه فضيلة الشيخ القارئ المقرئ محمد فهد خاروف ، فقد أصدر عدة كتب تتعلق بعلم القراءات ، ومن خيرة ما كتب هذا الكتاب الذي سيوضع على هامش القرآن فيساعد في معرفة القراءات بأسلوب سهل ، واكتفى بتشكيل الكلمة القرآنية حسب القراءة وبكتابتها كما هي مقروءة على قراءة القارئ ، والمؤلف من الذين أتقنوا وأفنوا أعمارهم في هذا الفن ، وحصل على الإجازات والشهادات المعتبرة ، لأن هذه الأيام كثر كل من هب ودب أن يكتب عن القراءات وهو لا يعرف كوعه من بوعه ، فالشيخخ موثوق بعلميته ، وكتابه هذا واضح العبارة ، سهل الأسلوب ، لطيف المأخذ يفهمه كل من نظر إليه.

البحث المتقدم

إحصـــاءات

  • عدد الزائرين لليوم 585
  • عدد الزائرين لهذا الأسبوع 20941
  • عدد الزائرين لهذا الشهر 99280
  • عدد الزائرين للموقع2031925

الفهرس الموضوعي