الإهداء

7

خطبة الكتاب

9

التمهيد

17

نشأة العرب وقبائلهم

17

صلات العرب بغيرهم من الأمم ، وأثر ذلك في لغاتهم

18

تخالف لغات العرب

19

عوامل اختلاف لغات العرب

20

بزوع العربية لامثلي

21

نماذج من اللغات العربية المتلفة

21

لغات عربية مفصولة متوكة

22

كيفية تعدد لغات العرب

23

الوجوه التي تختلف فيها لغات العرب

24

كل اللغات المختلة صحيحة يحتج بها

26

اصناف الكلام العربي

27

تقارب اللغات العربية وائتلافها، مخالف لما في اللاتينية

28

انضباط لغات القبائل بالإطار العام للعربية وقواعدها

28

تداخل اللغات

29

أفصح اللغات العربية

31

نزول القرآن عربيا مبينأ

33

براءة القرآن من وجود غير العربية فيه

36

رأينا في أن بعض الألفاظ القرأنية اشتركت فيها العربية مع غيرها بأحد العوامل

37

1-الاشتقاق من أصل لغوي واحد قديم

37

2-وضع الفظ الواحد في اللغات اتفاقا

39

3-التعريب

41

من بلاغة القرآن استعماله هذه الألفاظ في مواطنها

45

هل يتنافي إنزل القرآن عربيأ مع عالمية الرسالة؟

46

وسيلتان لنشر القرأن في غير العرب

47

1-نشر القرآن بتعليم العربية لغيرالعرب

47

2-نشره بترجمة المعاني القرآنية

49

زبدة هذا التمهيد

49

تنبيه هام

52

الفصل الأول: نزول القرآن بلغة قريش

57

ما يؤ خذ من الأحاديث

58

الفصل الثاني: نزول القرآن بلغة غير قريش ، علي ثلاثة أحرف

60

كلمة في إسناد حد يث الثلاثة أحرف

63

من فوائد الحديث

66

الفصل الرابع: الاختلاف بين الأحرف في القرءة

68

من فوائد الحد يث

70

ازالة الشك باليقين نجاة من الإثم

71

الفصل الخامس: عدة الأحرف سبعة علي الحقيقة

74

من فوائد الحديث

76

الفصل السادس: التوفيق بي حديث إنزال القرآن علي ثلاثة أحرف وعلي سبعة

78

الفصل السابع: تيسير القرآن للعرب

81

من فوائد الحديث

82

الفصل الثامن: لاتضارب في القراةءة بالأحرف

84

من فوائد الحديث

85

أحاديث أخري في الفصل

86

فوائد من هذه الأحاديث

89

الفصل التاسع: تحريم الاختلاف في الأحرف

92

ما يؤخذ من الأحاديث

95

الفصل العاشر: جحود بعض الأحرف كفر

97

ما يؤخذ من الأحاديث

100

الفصل الحادي عشر: إقرار الصحابة بقراءة القرآن علي الأحرف السبعة

102

ما يؤخذ من الأحاديث

104

الفصل الثاني عشر: توارد الأحاديث علي أن الأحرف سبعة

105

رتبة حديق الأحرف السبعة

107

عدد الرواة الذين يحصل بهم التواتر-ح

107

تكذيب (تسهر) في نقله عن  أبي عبيد الحكم بشذوذ الحديث

110

تتبع(تسهر) في المصدر الذي عزا إليه

110

زعم (تسهر)أن الأحرف السبعة من قرارات عمر

111

الفصل الثالث عشر: إجمال ما يؤخذ من أحاديث الأحرف السبعة

112

الفصل الأول: معني الأحرف في اللغة

117

الفصل الثاني: مذاهب العلماء في المراد من الأحرف السبعة في الحديث

121

القسم الأول: المذاهب التي لا دليل عليها

122

مجمل الرد عليها

124

القسم الثاني :المذهب التي لها شبهة الدليل

127

الأول: الحديث مشكل

127

الثاني: يراد باسبعة بالكثرة لا العدد المعين

129

الثاث: المراد بالأحرف سبع قراءات

132

 الرابع: المراد وصول أوجه القراءة أحيانا إلي سبعة

132

الخامس : المراد اختلاف اللهجات فحسب

133

السادس : المراد أن بعض الأيات تقرأ علي سبعة اوجه

133

السابع: المراد بالأحرف ظهر وبطن

134

الثامن: المراد إبدال خواتيم الآي

136

التاسع: المراد (أمر ونهي.....)الأحاديث في ذلك

137

مناقشۃ المذہب التاسع

141

(أ)منافاته للقرآن الكريم

141

(ب) منافاته للأحاديثالصحيحة

143

(ج)مصادمته للإجماع

144

(د)إجابات نقلية عقلية عن هذا المذهب

144

المراد من الحديث(....أمر ونهي....)

146

القسم الثالث: المذاهب التي لها دليل في الجملة

147

المذهب الأول: أن الأحرف سبعة أوجه مناللغات والقراءات

148

أولا: قول أبي حاتم السجستاني

148

ثانيا: قول ابن قتيبة والباقلاني

153

ماخذ علي قول ابن قتيبة ومن معه

157

ثالثا: قول أبي الفضل الرازي

159

رابعا: قول محمد بن الجزري

160

الفرق بين نقول الرازي وابن الجزري

161

النسبة بين الأقوال الأربعة

162

أدلة تأويل الأحرف بالأوجه

164

منع تأويل الأحر ف بالأوجه

166

المذهب الثاني: أن الأحرف أوجه من المعاني الممتقاربة بالألفاظ المختلفة

168

المذهب الثالث: المراد بالأحرف سبع لغات

169

القول الأول : سبع لغات متفرقة في القرآن

170

الجواب عنه

171

القول الثاني: سبع لغات في كلمة والحدة

173

الجواب عنه

175

القول الفصل :

177

مقانته بقول الرازي

180

مقارنته بقول أبي عبيد

181

مقارنته بقول الطبري

182

قد يعترض علي القول الفصل بثلاث قضايا

183

تعيين اللغات التي نزل بها القرآن

190

الفصل الثالث: ماتتناوله الأحرف السبعة

195

(أ)اختلاف اللهجات

195

(ب)نقصان حرف أو زيادته

200

(ج) اختلاف حركات الإعراب

202

1-مالا يتغير به المعني

203

2- مايتغير به المعني

204

(د) إبدال حرف نهج بأخر

207

الفصل الرابع: انسجام الأحرف وعدم تضادها

209

وجوه تفاوت معاني الأحرف

210

بيان انسجام الاحرف

211

هل في الناسخ والمنسوخ تضاد

213

الفصل الخامس :حكم وأغراض إنزال القرآن علي سبعة أحرف

214

1۔ مراعاۃ حال العرب فی اختلاف السنتہم

214

2۔تیسیر حفظ القرآن وتناقلہ

220

3۔استیفاء شرط نجاح الدعوۃ ونشرہا

223

4۔الأيجاز والإعجاز

223

5-البرهان علي أن القرآن وحي من الله

225

6- توحيد لغات العرب

226

7- الأحرف السبعة خصيصة لأمة محمد

226

8- الأحرف السبعة ميزة للقرآن علي الكتب السماوية

227

الفصل السادس: الأحرف السبعة بالتوقيف

229

أحاديث تدل علي أن الأحرف  توقيفة

229

أحاديث يوهم ظاهر ها أن الأحرف اختيارية

231

آراء العلماء في التوقيف بالأحرف أو الاجتهاد

234

تمحيص القول في التوقيف والاجتهاد

242

الفصل السابع: أباطيل المستشرقين ومقلدتهم

246

تبعية وتقليد

246

الزعم بأن نالرسول بدل في ألفاظ القرآن حسب الظروف

247

1- مخالفة هذا الزعم صريح القرآن

248

2-مخالفة قولها للحديث المتواتر

250

3-منافاته إعجاز القرآن

250

4-مخالفة حقائق التاريخ

251

الزعم بأن الأحرف اجتهادية

252

1-الواقع التاريخي يثبت أن الرسول كان يتلقي الأحرف وجيا

255

2-الواقع التاريخي يثبت وقوف الصحابة عند اللفظ المنزل

257

3- مخالفة آراء الطالبة للدراسة اللغوية

261

الفصل الأول : الأحرف السبعة في عرضات القرآن وجمعه

265

أولا: معارضة جبريل رسول الله بالقرآن

266

ثانيا: هل اشتمل جمع القرآن علي الأحرف السبعة

267

(أ) جمع القرآن في عهد أبي بكر

267

(ب) استنساح القرآن في عهد عثمان

268

ثالثا: هل تأثر جمع  القرآن بالعرضة الأخيرة

270

الفصل الثاني: هل بقيت الأحرف الستة أم تركت

272

القول الأول: الباقي حرف واحد

272

القول الثاني: بقاء الأحرف السبعة جميعا

274

منشأ الخلاف بين المذهبين

277

القول الثالث: الباقي من الأحرف ما يحتمله الرسم العثماني

277

الفصل الثالث: أوهام المستشرقين وشبهات المستغربين حول مصاحف عثمان

281

تحقيق الصحابة من النص القرآني وتناقلة بالمشافهة

281

أوهام المستشرقين

282

شبهات المستغربين

284

الإجابة علي دعوي توحيد عثمان للنص القرآني المضطرب

286

الإجابة علي دعوي حد العامل التقديسي من حربة القراءة

289

البحث الرابع       الفصل الأول: القراءات

293

القرآن والأحرف والقراءات

293

تواتر القرآن الكريم

294

أنواع القرءات حسب أسانيدها

295

المتواتر من القراءات

297

سبب اقتصار بعضهم علي القراءات السبع

298

التحقيق تواتر العشر

299

هل تواترت القراءات إلي الرسول أم إلي الأئمة فقط؟

302

الفصل الثاني: القراءات توقيفية

307

مذهب بعضهم أنه كان مباحالبعض العرب أن يقرؤه بلغاتهم دفعا للحرج

307

مذهب الجمهور التوقيف في قراءة القرآن

309

أدلة تؤيد مذهب الجمهور

313

الفصل الثالث: ضابط القراءة المقبولة

317

موافقه العربية ولو بوجه

318

موافقه خط أحد المصاحف العثمانية ولو احتمالا

319

صحة السند

320

منع القراءة بالشواذ

321

جواب ابن الصلاح علي فتوي أهل العجم

322

جواب ابن الحاجب علي فتوي أهل  العجم

323

معاقبة من قرأ بالشواذ

324

الفصل الرابع: دحض شبهات حول توقيف القراءاة

326

آراء(تسهر)

326

آراء الطالبة وتناقضها

327

كشف جهل (تسهر)بالمصطلح ، وتعريف القراءة الصحيحة

329

وقوف الصحابة عند اللفظ المنزل

330

وقوف من بعد الصحابة علي اللفظ المنزل

331

رد استدلال الطلبة باختيار ابن مجاهد

334

المصيبة في المشرف علي رسالة الطالبة

335

هدف المستشرقين ومن تبعهم الطعن في الدين كله

336

الفصل الخامس: طباقات القراء وترجم المشهورين منهم

337

طبقات القراء من الصحابة ومن التابعين

337

تراجم المشهورين من القراء

340

ابن عامر، ابن كثير

341

عاصم ، أبو عمرو ،حمزة

341

نافع، الكسائي ، أبو جعفر

343

يعقوب ، خلف

344

الحسن ، ابن محيصن ، يحيي اليزيدي، الشنبوذي

344

الفصل السادس: منزلة القراءات من الأحرف

346

توهم العامة بأن الأحرف هي القراءات

346

مبعث هذا الوهم اقبصار ابن مجاهد علي سبع قراءات

347

الداعي لاقتصار ابن مجاهد

348

أدلة فساد رأي العوام

349

منزلة القراءات من الأحرف لدي العلماء

353

جميع القراءات الثابتة حرف

353

جميع الأحرف السبعة محفوظة في مجموع القراءات الثابتة

354

شواهد من أقوال العلماء تبين أن القراءات الثابتة بعض الأحرف

355

رأينا في المسألة

356

المقدر الموجود من الأحرف السبعة في القراءة الواحدة

359

خاتمة الكتاب

361

خلاصة الموضوع

361

مقترحات تتصل بالموضوع

366

الفهارس:        فهرس الآيات القرآنية

371

فهرس الأحاديث النبوية

382

فهرس الآثار

386

ثبت المصادر والمراجع

389

مسرد الأبحاث

392