كتاب شرح اللامات في القرآن الكريم
دراسة إحصائية تطبيقية تحليلية لجميع أنواع اللامات في القرآن الكريم
تأليف: محمد عبد الشافي مكاوي
هذا الكتاب من أهم الكتب في العصر الحديث التي أفردت للامات مؤلفا، وقد اعتمدت هذه الدراسة على ذكر جميع أنواع اللامات في القرآن الكريم كله، وبأمثلة أغلبها إحصائية.
وتكلم في التمهيد عن حروف المعاني وعددها، وعلامات بنائها، ومعنى الثابت والمتغير والمشترك، ثم قسم اللامات إلى لامات عاطلة، ولامات عاملة، ثم خصص ملجق في آخر الكتاب للتطبيق على سورة الكهف كاملة باستخراج جميع اللامات فيها وبيان نوع كل لام.
محتوى الكتاب
الموضوع |
الصفحة |
مقدمة |
6 |
أسئلة شائعة |
8 |
التمهيد معنى حروف المعاني وعددها، وأنواعها، وقاعدة بنائها |
10 |
أولا: أشهر أنواع الحروف في اللغة العربية |
10 |
حساب الجمل الكبير |
11 |
ثانيا: القاعدة العامة في بناء حروف المعاني |
12 |
ثالثا: شرح القاعدة العامة في بناء حروف المعاني |
13 |
ما معنى لا محل له من الإعراب؟ |
13 |
علامة بناء الحرف |
14 |
التقاء الساكنين في حروف المعاني |
16 |
أنواع حروف المعاني. |
17 |
الحروف العاملة |
18 |
حروف المعاني الثابتة |
19 |
حروف المعاني المتغيرة |
19 |
الكلمات المشتركة |
20 |
الفصل الأول خريطة اللامات العاطلة |
21 |
شرح اللامات العاطلة |
22 |
المبحث الأول لام البعد |
23 |
قواعد عامة. |
24 |
إعراب أسماء الإشارة التي تتصل بلام البعد. |
24 |
المبحث الثاني لام التوكيد |
25 |
أولا: لام الابتداء |
25 |
أمثلة على لام الابتداء في القرآن الكريم |
26 |
ثانيا : اللام المزحلقة |
28 |
أنواع اللام المزحلقة |
28 |
إعراب: {وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلا عَلَى الْخَاشِعِينَ} |
29 |
إعراب: {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةٌ لَكُمْ |
30 |
إعراب: {وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ } |
31 |
أمثلة على اللام المزحلقة في القرآن الكريم |
32 |
تدريب على اللام المزحلقة في القرآن الكريم. |
35 |
ضمير الفصل |
55 |
شروط ضمير الفصل. |
56 |
هل ضمير الفصل اسم أو حرف؟ |
59 |
ثانيا : اللام الفارقة |
65 |
أنواع (إنْ) في القرآن الكريم كله |
65 |
ملاحظات بخصوص (إن) النافية في القرآن الكريم: |
67 |
اللام الفارقة في القرآن الكريم |
68 |
المبحث الثالث اللام الواقعة في جواب الشرط |
71 |
أولا : لام (لو). |
75 |
ثانيا : لام (لولا). |
75 |
ثالثا: اللام الواقعة في جواب شرط مقدر. |
76 |
المبحث الرابع اللام الواقعة في جواب القسم |
77 |
أولا: (لام لقد) |
78 |
ثانيا : لام مضارع نون توكيد |
80 |
إعراب لنخرجنك ، و لتعودُنَّ |
82 |
ثالثا: لام (لبئس - لنعم) |
83 |
إعراب قوله : { وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ ، و{فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ}. |
84 |
رابعا: اللام المفتوحة المسبوقة بلام موطئة للقسم |
85 |
إعراب قوله : { وَلَئِنْ مُتُمْ أَوْ قُتِلْتُمْ لَإِلَى اللَّهِ تُحْشَرُونَ} |
85 |
رابعا: اللام المفتوحة المسبوقة بلام موطئة للقسم |
85 |
خامسا: العطف على لام واقعة في جواب القسم |
86 |
المبحث الخامس اللام الموطئة للقسم |
87 |
مواضع اللام الموطئة للقسم في القرآن الكريم |
88 |
الفصل الثاني شرح اللامات العاملة |
93 |
خريطة اللامات العاملة |
94 |
المبحث الأول لام الأمر |
95 |
مواضع لام الأمر في القرآن الكريم |
99 |
المبحث الثاني اللام الجارة |
103 |
أولا : اللام الجارة الزائدة للتوكيد |
106 |
القسم الأول: زيادة اللام المطردة. |
106 |
إعراب: {لِلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ} |
107 |
إعراب: {إِنْ كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ} |
108 |
إعراب: { وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِلْعَالَمِينَ } |
109 |
إعراب: {إِنَّ رَبَّكَ فعال لما يريد } |
110 |
إعراب: هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ لِمَا تُوعَدُونَ} |
110 |
القسم الثاني : زيادة اللام غير المطردة |
111 |
إعراب: {رَدِفَ لَكُمْ بَعْضُ الَّذِي تَسْتَعْجِلُونَ} |
112 |
أشهر صور اللام الزائدة للتوكيد في القرآن الكريم |
112 |
جميع مواضع اللام الزائدة في القرآن الكريم |
113 |
آراء المعربين في اللام التي تقع بعد الفعل (يريد) في القرآن الكريم - لام (ليبين) نموذجا. |
120 |
وجهان للام في قوله: {يُرِيدُ اللهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ}. |
122 |
ثانيا: اللام الجارة الأصلية |
123 |
ما بعد اللام الجارة الأصلية |
124 |
أمثلة للام المكسورة |
125 |
أولا: الفرق بين لام الملك ولام الاستحقاق ولام الاختصاص. |
130 |
تدريب أمثلة على لام الاستحقاق ولام الاختصاص ولام الملك. |
131 |
ثانيا: الفرق بين لام التعليل ولام العاقبة. |
134 |
الخلاف بين الكوفيين والبصريين في جعل لامي (التعليل والعاقبة) من حروف الجر أو من حروف النصب |
134 |
رأي الكوفيين في لام التعليل ولام العاقبة. |
135 |
رأي البصريين في لام التعليل ولام العاقبة. |
135 |
المصدر المؤول بالصريح |
136 |
حروف المصدرية |
136 |
اللامات التي يأتي بعدها أن المصدرية |
136 |
مثال معرب لـ (لام التعليل) |
137 |
مثال معرب لـ (لام العاقبة) |
137 |
أمثلة على لام العاقبة |
138 |
أمثلة على لام التعليل |
141 |
ثالثا : لام الجحود |
155 |
رأي الكوفيين والبصريين في لام الجحود. |
155 |
الثابت الإعرابي للام الجحود وما بعدها. |
156 |
أمثلة على لام الجحود في القرآن الكريم. |
156 |
إعراب: { وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ} |
158 |
إعراب: {لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ} |
159 |
إعراب: {وَإنْ كانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الجبالُ} |
161 |
رابعا: لام الضمير |
162 |
استخراج جميع أنواع اللامات من سورة الكهف |
164 |
الخاتمة |
173 |
محتوى الكتاب |
174 |
|
|