فهذا كتاب ((جمال القراء وكمال الإقراء)) لعلم من أعلام هذه الأمة ، وإمام من أئمتها ، شيخ قراء زمانه علم الدين السخاوي ، نقدمه إلى قراء العربية ، ومحبي القرآن الكريم ، وعلومه ، وقرائته ، وما يتصل به بسبب ، مؤملين أن تعم منافعه ، وينعم الناس بفوائده ، وستجده كتاباً عظيماً نفيساً لا مثيل له في بابه بما حواه من قضايا ، وما جمعه من مسائل تتعلق بالقرآن الكريم ، وقراءاته ، وعلومه يعسر على المرء أن يجدها مجتمعة في كتاب قائم بنفسه، ويكاد كل باب من هذه الأبواب أن يكون كتاباً مستقلاً بنفسه ، تكلم فيه عن إعجاز القرآن ، وذكر فيه الايات والسور ، وعن فضائل القرآن ، وعند عدد الايات وحروفه وكلماته ، وعن الناسخ والمنسوخ وغيرها من المباحث المفيدة الملئية بالدرر والجواهر العلمية.
AL-فهذا كتاب ((جمال القراء وكمال الإقراء)) لعلم من أعلام هذه الأمة ، وإمام من أئمتها ، شيخ قراء زمانه علم الدين السخاوي ، نقدمه إلى قراء العربية ، ومحبي القرآن الكريم ، وعلومه ، وقرائته ، وما يتصل به بسبب ، مؤملين أن تعم منافعه ، وينعم الناس بفوائده ، وستجده كتاباً عظيماً نفيساً لا مثيل له في بابه بما حواه من قضايا ، وما جمعه من مسائل تتعلق بالقرآن الكريم ، وقراءاته ، وعلومه يعسر على المرء أن يجدها مجتمعة في كتاب قائم بنفسه، ويكاد كل باب من هذه الأبواب أن يكون كتاباً مستقلاً بنفسه ، تكلم فيه عن إعجاز القرآن ، وذكر فيه الايات والسور ، وعن فضائل القرآن ، وعند عدد الايات وحروفه وكلماته ، وعن الناسخ والمنسوخ وغيرها من المباحث المفيدة الملئية بالدرر والجواهر العلمية.