الصفحة

الموضوع

5-62

مقدمة

7

المصنف

7

اسمه ونشأته

8

أسرته

9

شيوخه

11

وفاته

11

مصنفاته المخطوطة

22

موضوع الكتاب

22

مرض الطاعون

25

مسألة العدوى

29

التصنيف في الطاعون

42

بذل الماعون في فضل الطاعون

42

عرض الكتاب

43

عنوانه

44

سبب تصنيفه

45

منهج الحافظ وموارده فيه

48

وصف النسخ

54

عملي في الكتاب

63-388

بذل الماعون في فضل الطاعون

65

مقدمة المصنف

71

الباب الأول : في مبدأ الطاعون

73

الفصل الأول: في بيان كونه رجزاً على من مضى

78

الفصل الثاني : ذكر البيان بأن الطاعون إنما كان عذاباً على الكفرة فيمن مضى، لا على المسلمين منهم، وأنه لمؤمني هذه الأمة رحمة وشهادة

81

الفصل الثالث : ذكر بيان الرجز المذكور ومن نزل عليه

89

الفصل الرابع : ذكر كشف مشكل ما في هذا الباب الأول سوى ما وقع في أثناء الكتاب

93

الباب الثاني : في التعريف به

95

الفصل الأول : ذكر اشتقاقه

102

الفصل الثاني : ذكر البيان الدال على أن الطاعون غير مرادف للوباء، وأن. إطلاقه عليه إنما هو بطريق المجاز، لكونه أخص منه

109

الفصل الثالث : ذكر سياق الأحاديث الواردة في أن الطاعون وخز الجن والكلام عليها

123

الفصل الرابع : ذكر الجواب عن إشكال أورده بعضهم على هذا الحديث يريد القدح فيه مستنداً إلى أن أكثر الأمة يموتون بغير الطعن والطاعون، فلو ثبت الحديث لماتوا كلهم بأحد الأمرين

133

الفصل الخامس : ذكر بيان لفظة وقعت في هذا الحديث؛ حديث أبي موسى وغيره - على ما قيل - فكثر السؤال عن معناها .. وهي لفظة وخز إخوانكم من الجن

141

ذكر كيفية الجمع بين قوله : وخز أعدائكم وقوله : «وخز إخوانكم» على تقدير صحتها

141

الوجه الأول

141

الوجه الثاني

142

الوجه الثالث

143

الوجه الرابع

144

الوجه الخامس

145

تكملة تتعلق بقوله ﷺ : وفي كل شهادة

148

ذكر الجواب عن إشكال وقع في كون الطاعون من وخز الجن

151

الفصل السادس : ذكر الدليل على أن الجن قد يسلطون على الإنس بغير

الوخز في رمضان وفي غيره، فلا يستنكر تسليطهم بالوخز، وأن الله تعالى قد يدفع بعضهم عن بعضهم

153

الفصل السابع : ذكر الحكمة في تسليط الجن على الإنس بالطاعون

154

ذكر حكمة أخرى تليق بقسم آخر غير من أشار إليه ابن القيم

155

خاتمة : حكاية في كون الطاعون من وخز الجن

156

الفصل الثامن: ذكر الآثار الواردة في الأذكار التي تحرس قائلها من كيد الجن

170

فصل : وقع في بعض النسخ من الحلية عن الشافعي رحمه الله : أحسن ما يداوى به الطاعون

172

الفصل التاسع: ذكر كشف مشكل ما في هذا الباب الثاني

177

الباب الثالث : في بيان كون الطاعون شهادة للمسلمين ورحمة

179

الفصل الأول : في سياق الأحاديث الواردة في ذلك

180

ذكر الأخبار الواردة في أن الشهادة لا تختص بالقتل في المعركة

181

ذكر خبر فيه زيادة في عدد الشهداء على حديث أبي هريرة

187

الفصل الثاني : ذكر الدليل على أن الشهادة تحصل بالنية وإن لم يقع للمؤمن

شيء من الخصال المذكورة

190

الفصل الثالث : ذكر معنى الشهيد

191

خصائص الشهيد الأخروية

193

الفصل الرابع : ذكر جواب من استشكل الدعاء بالشهادة مع أنه يستلزم تمكين الكافر منه، والقاعدة أن تمني معصية الله لا يجوز، وقتل المؤمن معصية

194

الفصل الخامس : ذكر الدليل على أن بعض الشهداء أفضل من بعض

196

الفصل السادس : ذكر الدليل على أن شهيد الطاعون ملتحق بشهيد المعركة

199

الفصل السابع: ذكر ما يشترط لتحصيل الشهادة بالطاعون

204

الفصل الثامن : ذكر الجواب عن إشكال وقع في كون الطاعون شهادة أو رحمة

209

الفصل التاسع : ذكر الجواب عن إشكال آخر وقع في كون الطاعون شهادة ورحمة

219

الفصل العاشر: ذكر كشف مشكل ما في هذا الباب الثالث

227

الباب الرابع: في حكم الخروج من البلد الذي يقع بها الطاعون والدخول إليها

229

الفصل الأول : ذكر الزجر عن الخروج من البلد الذي يقع فيها الطاعون قراراً منه

241

الفصل الثاني : ذكر قصة عمر رضي الله عنه في رجوعه من طريق الشام لما بلغه أن الطاعون بها، والبيان الواضح أن ذلك ليس من الفرار من الطاعون، ولا مخالفاً لما دلت عليه الأخبار الواردة في ذلك

246

تنبيه : مراجعة أبي عبيدة لعمر رضي الله عنه في إرادته الرجوع معارضة في الظاهر لحديث أنس المذكور

248

تنبيه : أورد الغزالي في الإحياء قصة عمر رضي الله عنه إيرادا مستغرباً

250

ذكر الأخبار الموافقة لحديث عبد الرحمن بن عوف في ذلك

256

ذكر اختلاف الصحابة في البلد الذي يقع به الطاعون

264

تنبيه : وقع تفسير رحمة ربكم ودعوة نبيكم، ولم يقع تفسير «موت الصالحين قبلكم

274

وقد اختلف العلماء في النهي عن الخروج من البلد الذي يقع به الطاعون

277

ذكر حجة من قال : النهي عن الخروج من البلد الذي وقع به الطاعون لقصد الفرار منه حرام

281

ذكر مواعظ وقعت لمن فر من الطاعون فاتعظ بها وأقام

282

ذكر ما اعتل به من أجاز الفرار والجواب عن شبهته احتجوا بأمور

282

الأول : بحديث لا يورد ممرض على مصح

289

الأمر الثاني : بالقياس على الفرار من الأسد

290

الأمر الثالث : بالقياس على الخروج من الأرض المستوخمة

291

الأمر الرابع : بالقياس على الفرار من المجذوم

302

الفصل الثالث : ذكر بيان الحكمة في النهي عن الخروج من البلد الذي وقع فيها الطاعون فراراً منه

307

الفصل الرابع: ذكر كشف مشكل ما في هذا الباب الرابع

313

الباب الخامس: فيما يشرع فعله في الطاعون بعد وقوعه

315

الفصل الأول : الكلام في ثلاث مسائل

315

أحدها : هل يشرع الدعاء برفعه أو لا؟

325

فرع : إذا جاز الدعاء بطول العمر فينبغي أن يتقيد بمن كان في بقائه منفعة للمسلمين

327

فصل : وأما الامتناع من الدعاء أصلاً ورأساً

332

تكملة : تقدمت قصة عمر بن عبد العزيز في أمره بالتصدق والدعاء

335

الفصل الثاني : المسألة الثانية : هل الطاعون إذا ظهر في بلد مخوف أو لا ؟

340

الفصل الثالث: المسألة الثالثة : تستنبط من أحد الأوجه في النهي عن الدخول إلى بلد الطاعون وهو منع التعرض إلى البلاء

345

الفصل الرابع : ذكر الآداب المتعلقة بمن أصابه الطاعون أو غيره من الأسقام

345

الأدب الأول : سؤال الله تعالى العافية والاستعاذة من السقم

348

الأدب الثاني : الصبر على قضاء الله تعالى والرضا بما يقدره وبيان ذلك باختصار

351

الأدب الثالث : في الترغيب في حسن الظن بالله سبحانه وتعالى

352

الأدب الرابع : في العيادة وفضلها

358

الفصل الخامس : ذكر كشف مشكل ما في هذا الباب الخامس من الغريب وغيره

361

خاتمة في الإشارة إلى الطواعين الواقعة في الإسلام

371

فصل في بعض ما قيل في وصف الطاعون

371

مقامة عمر بن مظفر ابن الوردي : (النبا عن الوبا)

379

وصف الطاعون الكبير لشهاب الدين أحمد بن يحيى بن أبي حجلة

382

من تذكرة القاضي صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي

383

من كلام القاضي تاج الدين السبكي في ذلك

384

من تاريخ ناصر الدين ابن الفرات

388

آخر كتاب بذل الماعون في فضل الطاعون

389

الفهارس

390

فهرس الآيات القرآنية

394

فهرس الأطراف المرفوعة والموقوفة

409

فهرس الألفاظ المقيدة في الأصل

414

فهرس الأعلام

435

فهرس الأماكن

438

فهرس الكتب الواردة في الأصل

444

فهرس المصادر والمراجع

451

فهرس المحتويات