المحتوى
الصفحة |
الموضوع |
1 |
وصية وذكرى |
5 |
مقدمة الكتاب |
9 |
حكم التعوذ قبل قراءة القرآن الكريم |
10 |
الكلام عن التعوذ له وجوه متعددة |
10 |
حكم التعوذ |
11 |
بيان الحكمة من التعوذ عند القراءة |
12 |
صفة : صيغة التعوذ |
14 |
معنى التعوذ كلمة كلمة |
15 |
ذكر معنی لفظ الجلالة الله وبعض خصائصه مفصلاً |
21 |
المواطن التي ينبغي التعوذ عندها - ذكر عشرة منها مع دليل ذلك مفصلاً |
21 |
الكلام على البسملة - يشتمل على أمرين |
21 |
الأول : شرح مفرداتها |
24 |
ذكر معنى اسم الرحمن وما يدلّ عليه |
25 |
ذكر ما يدلّ عليه اسم الرحيم من الرحمة الخاصة والعامة |
25 |
بیان بعض الرحمة الخاصة التي يدل عليها اسم الرحيم |
27 |
الجواب عما يسأل عن قوله سبحانه: ﴿وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ الآية حيث خصص ثم عمّم |
29 |
تنبيهات وتفهيمات ينبغي للمؤمن اللبيب أن يعرفها حول سر اقتران اسم الرحم مع اسم الرحيم |
29 |
الرحمن الرحيم باقترانهما يكونان اسم الله الأعظم |
29 |
الرحمن الرحيم إذا اقترنا دلّ كل منهما على رحمة خاصة |
30 |
الحكمة في تخصيص هذين الاسمين في البسملة - بيان وجوه منها |
33 |
الثاني : هل البسملة آية مستقلة في القرآن الكريم، أم آية من كل سورة بيان ذلك مفصلاً مع الأدلة |
43 |
سنيّة افتتاح مهام الأمور بالبسملة - ذكر الأدلة على ذلك |
45 |
ذكر جملة من الأمور التي تسنّ البسملة فيها مع دليل كل مفصلاً |
50 |
الشرح الواضح الموجز لحديث: إذا استجنح الليل وبيان جملة من الإرشادات والآداب التي اشتمل عليها |
57 |
تنبيه وتحذير من إلقاء شيء فيه اسم الله تعالى أو آية قرآنية، أو حديث شريف على الأرض أو عدم تعظيمه - وهو موضوع مهم ينبغي الاطلاع عليه والعمل بموجبه |
63 |
فاتحة الكتاب - ذكر عدة من أسمائها مع الدليل على ذلك |
65 |
الكلام حول الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَلَمِينَ |
65 |
بيان معنى الحمد ، والمراد به في الآية الكريمة |
65 |
بيان أن الحمد حق الله سبحانه وتعالى - ذكر جملة من الأدلة على ذلك ، مع جملة من النعم التي أنعمها سبحانه على عباده، فكان الحمد حقاً واجباً له سبحانه |
67 |
أعظم نعم الله تعالى هو القرآن الكريم - ذكر الدليل على ذلك مطولاً |
69 |
بيان أحمد الحامدين الله سبحانه وتعالى مع الدليل على ذلك |
71 |
ذكر جملة من محامد سیدنا رسول الله ﷺ |
72 |
تفسير قول الله تعالى: ( رَبِّ الْعَلَمِينَ) |
72 |
ذكر بعض خصائص اسم الرب سبحانه بیان معنی الْعَلَمِينَ |
75 |
العوالم كثيرة وكبيرة ينبه الله تعالى فيها إلى أمور فيها بينات وبيانات |
75 |
تعريف العباد وحملهم على الإقرار بوجوب وجوده سبحانه |
78 |
بیان فقر العالم إلى ربه سبحانه |
79 |
التحدي لجميع العباد أن يخلقوا مثل هذا العالم ، بل عن الإحاطة به |
79 |
بيان كثرة العوالم وعظمها |
79 |
ذكر جملة من العوالم وبيان خصائص كل منها |
84 |
الكلام حول : الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ |
84 |
جيء بهذين الوصفين لوجوه من الحكم |
84 |
بيان أن رحمة الله تعالى ملازمة لربوبيته |
85 |
الإعلام باستحقاق الحمد الله سبحانه |
85 |
بیان أن رحمته تعالی وسعت جميع خلقه |
85 |
شمول رحمته تعالى ذكر نبذة موجزة عن سورة الرحمن |
86 |
الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اسم الله الأعظم - ذكر أدلة ذلك |
88 |
الكلام حول : مثلِكِ يوم الدين تفسير مفردات هذه الآية الكريمة مفصلا |
92 |
مالك يوم الدين أي: الجزاء والحساب غداً يوم القيامة |
92 |
ذكر الأيام التي اشتمل عليها اليوم الآخر مع الدليل على كل |
94 |
مالك يوم الدين به في ذلك تنبيهات متعددة |
94 |
التنبيه إلى حقية ذلك اليوم ومعقوليته وحكمته ودليل ذلك |
95 |
التنبيه إلى إحسان العمل في الدنيا استعداداً لذلك اليوم |
96 |
مقتضى حكمة الله تعالى محاسبة العباد في يوم الدين |
96 |
بيان أن العباد المكلفين أعطاهم الله تعالى العقل والاختيار والقدرة الممكنة لهم من فعل الخير والشر |
97 |
إذا قال العبد : (مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ) فإنه يمجد الله تعالى - ذكر معنى ذلك مع الأدلة |
99 |
الكلام حول : وإِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ |
99 |
ذكر معنى العبادة ، وبيان ما تقوم عليه |
103 |
إيَّاكَ نَعْبُدُ فيها تلقين وتعليم من الله تعالى لعباده |
103 |
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ذكر وجوه من الحكم في مجيء هذه الآيات بنون الجمع |
103 |
هضم النفس والاعتراف بالعبودية لله تعالى |
105 |
اتهام العبد نفسه بنقص عبادته اللائقة بالله تعالى فيضيفها إلى عبادة العباد |
105 |
الإعلان عن حاجة كل المخلوقات إلى الله سبحانه وتعالى |
106 |
إيَّاكَ نَعْبُدُ قياماً بالحق ووفاء بالعهد - ذكر العهد مع البيان المفصل له |
107 |
إيَّاكَ نَعْبُدُ لأنك خلقتنا لعبادتك ، ولأن شرفنا في ذلك |
107 |
بيان الإنسان الحقيقي الذي اتَّصف بالإيمان وتحلّى به ، وذاك الذي هو أضل من الأنعام مع بيان وتوضيح ينبغي الاهتمام به |
109 |
ذكر جملة من أسرار وأنوار وآثار العبادة - سبعة منها |
111 |
إ(ِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ) فيها بيان افتقار العباد إلى الله تعالى وغناه سبحانه عن كل ما سواه |
111 |
ذكر حديث سيدنا معاذ بن جبل وقول النبي ﷺ له : «إني أحبك وبيان ما اشتمل عليه الحديث من مجامع الخير |
113 |
وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ يشمل الإعانة على ما ينفع من الأمور الدنيوية |
114 |
وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ يشمل الإعانة على ما ينفع من الأعداء |
114 |
وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ فيها موقف اعتراف العبد بعجزه وافتقاره إلى خالقه سبحانه |
116 |
ذكر الأدلة المفصلة الواضحة حول الأسباب والوسائط التي جعلها الله تعالى لخلقه في عون بعضهم بعضاً واستعانة بعضهم ببعض - وهذا لا ينافي أن المعين هو الله وحده سبحانه |
125 |
بيان وجوه من الحكمة في تقديم العبادة على الاستعانة في ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ) |
128 |
الكلام على : (اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ) |
128 |
بيان معنى الهداية ، والمراد من الصراط |
131 |
ذكر أنواع الهداية التي جاءت في الكتاب والسنة مع الدليل على ذلك |
131 |
هداية الله تعالى لجميع المخلوقات لما في صلاح وجودها |
132 |
هداية البيان والدلالة على الخير : ذكر أمور أربعة تتعلق بهداية البيان وآثار كل منها |
143 |
هداية التوفيق للعمل الصالح |
147 |
إيراد مسألتان مع الإجابة عليهما |
147 |
أ : الجواب عما يقال : إذا كانت الهداية من الله تعالى فما موقف الضال الذي لم تنله هذه الهداية - وهو بحث نفيس نادر ينبغي الاطلاع عليه ، والاهتمام به |
159 |
ب : المؤمن يسأل الهداية في قوله : اهْدِنَا الصِّرَط ) فما معنى طلبه لها؟ ذكر أقوال السادة العلماء في الإجابة على ذلك مفصلاً ومطولاً |
161 |
بيان معنى الإسلام والإيمان والمراد بكل منهما مفردين ومجتمعين |
167 |
ذكر ما يطالب به الماشي على الصراط من أوامر ومناهي |
168 |
ذكر حديث شعب الإيمان ثم تعداد هذه الشعب الإيمانية إجمالاً |
176 |
الترغيب في دوام سؤال العبد الهداية ليرتقي في مقاماته ومنازله |
178 |
السير على الصراط يتطلب أمرين؟ بيانهما مع الأدلة |
181 |
صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِم هذه الآية بيان للصراط المذكور في ( اهْدِنَا الصِّرَطَ المستقيم) |
183 |
(صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيْهِمْ ) فيه تنبيه للمؤمن على حسن الظن بالله تعالى |
184 |
بيان أن أعظم النعم الإلهية على عباده هي هدايتهم وتوفيقهم للإيمان - بيان جملة من النعم العامة والخاصة مع الدليل على كل |
186 |
امتن الله على عباده بأصناف النعم وذكر هم بنعمتين عظيمتين - بيانهما مع الشرح لهما |
191 |
بيان أعظم من أنعم الله تعالى عليه بنعمة النبوة والرسالة ـ وفيه البيان المجمل الأول سورة ن والقلم |
193 |
صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ بيان المعنى المراد من الآية الكريمة |
194 |
تنبيه وذكرى؟ |
196 |
الجواب عما يقال : الصراط الذي تمشي عليه الأمم واحد ، ومن المعلوم أن الشرائع مختلفة ـ فكيف يتم ذلك ؟ |
202 |
بيان الأصول السنة المتفق عليها بين الشرائع جميعاً |
203 |
(وغَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضالين ) في هذه الآية موقف الاستعاذة بالله تعالى والتحصن به من الانحراف عن الصراط المستقيم |
206 |
وغيرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضالين فيها إعلان الغضب من الله تعالى على من انحرف عن الصراط المستقيم |
208 |
بیان معنى الغضب والضلال |
209 |
وغيرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضالين كم فيها شهادة من الله تعالى للمؤمنين الصادقين بنجاتهم وفلاحهم |
210 |
بعض اللطائف التي اشتملت عليها سورة الفاتحة في الصلاة وما في ذلك من البشائر |
213 |
تنبيه : من السنة أن يأتي القارىء بعد ختام سورة الفاتحة بـ (آمين) - ذكر الأدلة على ذلك |
215 |
استحباب التأمين عند كل دعاء - وبيان أن الداعي والمؤمن شريكان في الأجر |
217 |
من فضائل سورة الفاتحة وخصائها |
217 |
هي أعظم سورة في القرآن الكريم |
219 |
جامعة لذكر الله تعالى وحمده والثناء عليه |
221 |
ذكر الدليل على أن ما في سورة الفاتحة مضمون الإجابة |
222 |
هي سورة المناجاة |
222 |
سورة الفاتحة شفاء من كل داء |
224 |
تحفظ من شر العين الحاسدة |
224 |
يرقى بها المعتوه والمجنون |
225 |
تقرأ القضاء الحاجات |
225 |
تُقرأ عند النوم للأمان |
226 |
ذكر بعض أسماء سورة الفاتحة مع الدليل |
227 |
ذكر جملة من المعاني والعلوم التي اشتملت عليها سورة الفاتحة |
227 |
الأول : علوم العقائد |
227 |
الثاني : النبوات |
227 |
الثالث : علوم العبادات |
228 |
الرابع : العلوم التي يحصل بها الكمال الإيماني |
229 |
الخامس : علم القصص والإخبار عن الأمم الماضية |
229 |
وتسمى سورة الفاتحة بالسبع المثاني : بيان معنى ذلك |
230 |
ونزلت من كنز تحت العرش |
231 |
تُقرأ عند المريض مع ( قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ والمعوذتين) |
231 |
بيان أثر قراءة الفاتحة عند دخول المقابر |
232 |
خاتمة الكتاب |