جعل العلماء للقرآن الكريم قواعد حفظوا بها تلاوته وأداءه سموها (علم التجويد ) الذى كان حصنا حصينا لحفظ هذا الكتاب وقام المؤلف بوضع هذا الكتاب الذى أسماه ( المذكرة فى التجويد ) ورتبها ترتيبا جيدا ، وجعلها فقرات لكون هذه الطريقة مفيدة لطلاب العلم .