العناية بكيفية قراءة القرآن بمخارجها الصحيحة ، وتعليمها وتعلمها للناس من أقرب العبادات وأفضلها لقوله عليه الصلاة والسلام "خيركم من تعلم القرآن وعلمه" ، والعلماء كتبوا كتباً كثيراً في التجويد ليقيم الطالب فكه ليقرأ قراءة صحيحة ومن تلك التأليفا النافعة ما ألفه على شكل المنظومة الشيخ سعيد أحمد علي العنبتاوي ، منظومة لا تتجاوز عشرين صفحة ولكن حوت على درر علمية بألفاظ قليلة قصيرة ولكنها غريزة المعاني والفوائد ، وسهل الحفظ للطالب.