خير الكلام كلام الله الحكيم ، وأشرف العلوم قدراً معرفة كتاب الله العليم ، وقد أمر الله تعالى أن يرتل القرآن ترتيلا ، فألف علماء المسلمين في التجويد وأصوله ، والكتاب الذي بين أيدينا (أرجوزة علم التجويد للسيد أحمد شوقي الآلوسي أسماها (تحفة الترتيل) ، وقد شرح المؤلف هذه الأرجوزة لبيان مقاصدها ، وتوضيح معانيها مع ذكر الشواهد القرآنية ، وذكر فيها ما ورد عن القراء وقراءات وأقوال ، وسمى شرحه هذا ب (حلية التنزيل) ، وهي تهم كل مهتم بالقراءات القرآنية.
خير الكلام كلام الله الحكيم ، وأشرف العلوم قدراً معرفة كتاب الله العليم ، وقد أمر الله تعالى أن يرتل القرآن ترتيلا ، فألف علماء المسلمين في التجويد وأصوله ، والكتاب الذي بين أيدينا (أرجوزة علم التجويد للسيد أحمد شوقي الآلوسي أسماها (تحفة الترتيل) ، وقد شرح المؤلف هذه الأرجوزة لبيان مقاصدها ، وتوضيح معانيها مع ذكر الشواهد القرآنية ، وذكر فيها ما ورد عن القراء وقراءات وأقوال ، وسمى شرحه هذا ب (حلية التنزيل) ، وهي تهم كل مهتم بالقراءات القرآنية.