فهرس الموضوعات
7 |
المقدمة |
9 |
الإهداء |
13 |
تعريف بالإمام الخطابي صاحب الرسالة |
14 |
دور الإمام الخطابي في قضية الإعجاز |
15 |
آراء الإمام الخطابي في الإعجاز والنتائج التي انتهى إليها |
23 |
عملي في شرح رسالة الإمام الخطابي |
31 |
القول بالصرفة النظام والصرفة |
32 |
الجاحظ والصرفة انصراف سليمان مع ملكه العظيم عن معرفة بلقيس مع قرب دارها |
33 |
انصراف يعقوب عن معرفة مكان يوسف ويوسف عن معرفة مكان أبيه |
33 |
تفنيد قول الجاحظ والرد عليه |
36 |
إنما يبعث النبي من جنس ما برع فيه قومه |
40 |
الزعم بأن إعجازه فيما تضمنه من الأخبار المستقبلة والرد عليه |
42 |
الزعم بأن إعجازه من جهة البلاغة |
44 |
من الكلام ما يسحرك ولكن تعجز عن التعبير عنه |
49 |
دراسة الإمام الخطابي لأجناس الكلام |
50 |
إعجاز القرآن يتجلى في جمعه بين هذين الوصفين المتنافرين الفخامة والعذوبة والعذوبة نتاج السهولة |
55 |
الرد على الإمام الخطابي في قوله ( وإنما تعذر على البشر الإتيان بمثله لأمور منها أن علمهم لا يحيط بجميع أسماء اللغة العربية وبألفاظها |
60 |
وجه الإعجاز عند الإمام الخطابي |
64 |
القرآن الكريم يحكي في سياق آياته الحق والباطل والصادق والكاذب لأجل العظة والاعتبار |
67 |
الأثر النفسي للقرآن والروعة التي دخلت عليهم فأزعجتهم وقد كانوا يجدون له وقعاً في القلوب ، وقرعاً في النفوس يريبهم ويحيرهم |
69 |
الوليد بن المغيرة تزداد حيرته في القرآن فلما اعتراه الضجر والفتور قال : إن هذا إلا قول البشر |
75 |
عدم وضع الكلام موضعه الأخص الأشكل معه فساد الكلام ذهاب الرونق الذي يكون معه سقوط البلاغة |
76 |
يعتدل التاج فوق مفرقه على جبين كأنه الذهب |
77 |
مخاطبة الملوك يتمثل فيه حالهم وما يليق بهم |
78 |
ألفاظ القرآن لا يدانيها ولا يشاكلها ألفاظ وقد وقعت في موقعها الأخص الأشكل بها في إفادة بيان مراد الخطاب |
79 |
في الكلام ألفاظ متقاربة في المعاني يحسب أكثر الناس أنها متساوية في إفادة |
80 |
الرد على الشبه وتبرئة ساحة القرآن أن يكون فيه شيء من الألفاظ المتقاربة التي يحسب أكثر الناس أنها متساوية في إفادة بيان مراد الخطاب |
83 |
الفرق بين الحمد والشكر |
86 |
الفرق بين الشح والبخل |
88 |
الفرق بين النعت والصفة |
91 |
أصل القضية في هذه الألفاظ المتقاربة |
92 |
النضر بن شميل في مجلس المأمون |
93 |
الفرق بين الجلوس والضجعة |
95 |
بلی و نعم ونفي النفي إثبات |
98 |
الجواب ( ببلى ) والجواب ( بنعم ) |
98 |
لو قالت الذرية عندما قيل لهم ألست بربكم ﴾ ( نعم ) بدل قولهم ( بلي ) لكفروا جميعاً |
99 |
( بلي ) حرف جواب لا يجاب بها عن الإيجاب |
101 |
( من ، وعن ) يفترقان في مواضع ( أخذت منه مالاً وأخذت عنه علماً |
104 |
الغلط في العدد إنما يعرض في الصلاة بعد ملابستها |
104 |
الخطابي رحمه الله وبصر وذوق بمواطن الجمال |
108 |
ابن قتيبة يسهو في تخريج قوله تعالى : ومن يعش عن ذكر الرحمن الفروق الدقيقة بين الألفاظ باب عظيم الشأن نابه البرهان عظيم الخطر وكثيراً ما يعرض فيه الغلط |
109 |
الحديث الشريف ( أعتق النسمة وفك الرقبة ) وليس الأمر من باب الترادف والفرق بينهما |
110 |
سيبويه والكسائي بحضرة الرشيد المسألة الزنبورية وانقطاع الكسائي |
112 |
الأعراب يجاملون الكسائي |
112 |
تهيب كثير من السلف الإقدام على تفسير القرآن الكريم |
114 |
امرأة العزيز أسيرة حبها وشهوتها |
117 |
تفسير قوله تعالى : فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن هل الكبر بمعنى الحيض |
119 |
ما واستعمالاتها |
120 |
قريش إنما كاعوا وجبنوا عن معارضة القرآن لما كان يؤودهم ويتصعدهم من القرآن الكريم |
122 |
اجتماع نفر من قريش لاستماع القرآن وأثر ذلك على نفوسهم |
124 |
كانت قريش تدرك أن القرآن الكريم شيء ليس في مقدورهم من هنا تحولوا من المعارضة إلى المحاربة |
125 |
الرسول يتحدى قريشاً مظهراً لهم النكير |
126 |
قريش في الحرب حظهم مما فروا إليه حظهم مما فزعوا منه |
127 |
دعوى أن قريشاً لم تكن عاجزة عن معارضة القرآن وإنما الذي دفعهم إلى الحرب أمر آخر كان أجدى عليهم وأقوى في نفوسهم |
132 |
الخطابي يفند هذه الدعوى ويرد على هذا الاعتراض |
135 |
لا يحيط باللغة إلا نبي عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو من الفصاحة في ذروة السنام والغارب يقرأ قوله تعالى : وفاكهة وأبا فلا يعرفه |
136 |
ابن عباس رضي الله عنهما وهو ترجمان القرآن من آل بيت النبوة ووارث علمه يقول : لا أعرف حناناً ولاغسلين ولا الرقيم |
140 |
تعريف الكلالة |
141 |
العربية بحر واسع زاخر ولا يحيط بها إلا نبي |
142 |
المولى عز وجل يتحدى العرب بشيء في مقدورهم ومن جنس ما برعوا فيه ومادته بين أيديهم |
142 |
ليس كل من أوتي حظاً من بديهة أو عارضة قادراً على مجاراة القرآن |
145 |
البلاغة لا تعبأ بالغرابة وإنما هي مذهب الأجلاف وأوحاش الناس |
146 |
شروط فصاحة الكلمة سلامتها من التنافر ، ومخالفة القياس وأن تكون قريبة وتلك فصاحة القرآن |
150 |
رد الخطابي على من ادعى عدم فصاحة ألفاظ القرآن الكريم |
150 |
دعوى أن قوله تعالى : فأكله الذئب ليس أفصح وإنما المختار الفصيح ) افترسه الذئب ) والرد عليه |
154 |
دعوى أن قوله تعالى : ذلك كيل يسير ليس أفصح ولم نسمع فصيحاً يقول : كلت لزيد كيلاً يسيراً إلا أنه يعني يسير العدد والكمية والرد عليه |
159 |
دعوى أن قوله تعالى : وانطلق الملأ منهم أن امشوا واصبروا على آلهتكم إن هذا لشيء يراد ليس أفصح ولو قيل بدل ذلك امضوا وانطلقوا لكان أبلغ وأحسن والرد عليه |
164 |
دعوى أن قوله تعالى هَلَكَ عَنِّي سُلْطانيه ليس أفصح لأن لفظ الهلاك إنما يستعمل في الأعيان والأشخاص والرد عليه |
171 |
دعوى أن قوله تعالى والذين هم للزكاة فاعلون ليس أفصح ولا يقول أحد من الناس فعل زيد الزكاةوإنما يقال زكّى الرجل ماله وأدى زكاة ماله ونحو ذلك من الكلام والرد عليه |
175 |
دعوى أن قوله تعالى إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا ليس أفصح أن يقال جعلت له ودا وإنما الأفصح أن يقال وددته أو
|
177 |
دعوى أن قوله تعالى ومن يُرد فيه بإلحاد بِظُلم ) وقول تعالى : إن الله الذي خلق السموات والأرض ولم يعي بخلقهن بقادر * فأدخل الباء في قوله ( بإلحاد ) وفي قوله بقادر |
179 |
القرآن الكريم لم يخرج عن سَنَخ كلام العرب ونجره ولكنه كان معجزاً إن الكلام كان باقياً على نَجْرِه الأول وسَنَخ طبعه حتى زمان بني أمية ثم دخله الخلل فاختل منه أشياء |
180 |
أئمة اللغة إنما أخذوها عن حرشة الضّب وأكلة اليربوع |
181 |
العلماء لا يحتجون بشعر المحدثين ولا يستشهدون به كبشار بن برد والحسن بن هانىء وأضرابهم وإنما يرجعون في استشهادهم لشعراء الجاهلية والمخضرمين |
181 |
نطعنهم سلكي ومخلوجة كرك لامين على نابل ذهب من يحسن هذا |
185 |
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه يأمر أبا الأسود الدؤلي بوضع قواعد النحو |
186 |
مقياس الفصاحة لدى علماء اللغة |
187 |
القرآن الكريم نزل على رسول الله ﷺ بحضرة رجال وبين ظهراني قوم أحرص الخلق على أن يجدوا فيه مغمزاً |
189 |
الرد على ابن الزبعرى في دعواه أن من يعبد الملائكة وعزير وعيسى ، فهل يشملهم قوله تعالى : إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم أنتم لها واردون |
190 |
هناك زيادات حروف وحذف البعض منها يدركها العرب بطباعهم ولا يتغير المعنى بحذفها ولا بذكرها |
193 |
إنما تدخل الباء مع حرف الجحد كقوله تعالى : أليس ذلك بقادر على أن يحيى الموتى |
194 |
أهمية الحذف ومكانته وكلام الشيخ عبد القاهر الجرجاني فيه |
196 |
دعوى أن القرآن الكريم فيه الكثير من الحذف والاختصار الذي يشكل معه وجه الكلام كقوله سبحانه ولو أن قرآناً سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض أو كلم به الموتى الآية ثم لم يذكر جوابه ، وفي ذلك تبتير الكلام وإبطال فائدته والرد عليه |
198 |
حذف الجواب في قوله تعالى : ﴿ حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها وقال لهم خزنتها سلام عليكم طبتم فادخلوها خالدين والرد عليه |
202 |
أهمية التكرار وأنه باب عظيم الشأن نابه البرهان وأنه في القرآن لغرض وغاية دعوى أنه يوجد في القرآن التكرار المضاعف كقوله تعالى فبأي آلاء ربكما تكذبان في سورة الرحمن وقوله تعالى ويل يومئذ للمكذبين في سورة |
|
التكرار أحد قسمين : |
|
قسم مذموم ، يستغني عنه الكلام وليس من ورائه فائدة |
203 |
وقسم محمود يقتضيه المقام |
206 |
مراعاة مقتضى الحال من أخص معاني البلاغة |
212 |
فهرس الموضوعات |