#4318

مؤلف : عمر محمد عمر باحاذق

الزوار : 558

شرح رسالة بيان إعجاز القرآن للإمام الخطابي رواية السجزي

  • عدد الصفحات: 216
(الثلاثاء ٠١ نوفمبر ٢٠٢٢ء) الناشر : دار المأمون للتراث

فهرس الموضوعات

7

المقدمة

9

الإهداء

13

تعريف بالإمام الخطابي صاحب الرسالة

14

دور الإمام الخطابي في قضية الإعجاز

15

آراء الإمام الخطابي في الإعجاز والنتائج التي انتهى إليها

23

عملي في شرح رسالة الإمام الخطابي

31

القول بالصرفة  النظام والصرفة

32

الجاحظ والصرفة  انصراف سليمان مع ملكه العظيم عن معرفة بلقيس مع قرب دارها

33

انصراف يعقوب عن معرفة مكان يوسف ويوسف عن معرفة مكان أبيه

33

تفنيد قول الجاحظ والرد عليه

36

إنما يبعث النبي من جنس ما برع فيه قومه

40

الزعم بأن إعجازه فيما تضمنه من الأخبار المستقبلة والرد عليه

42

الزعم بأن إعجازه من جهة البلاغة

44

من الكلام ما يسحرك ولكن تعجز عن التعبير عنه

49

دراسة الإمام الخطابي لأجناس الكلام

50

إعجاز القرآن يتجلى في جمعه بين هذين الوصفين المتنافرين الفخامة والعذوبة والعذوبة نتاج السهولة

55

الرد على الإمام الخطابي في قوله ( وإنما تعذر على البشر الإتيان بمثله لأمور منها أن علمهم لا يحيط بجميع أسماء اللغة العربية وبألفاظها

60

وجه الإعجاز عند الإمام الخطابي

64

القرآن الكريم يحكي في سياق آياته الحق والباطل والصادق والكاذب لأجل العظة والاعتبار

67

الأثر النفسي للقرآن والروعة التي دخلت عليهم فأزعجتهم وقد كانوا يجدون له وقعاً في القلوب ، وقرعاً في النفوس يريبهم ويحيرهم

69

الوليد بن المغيرة تزداد حيرته في القرآن فلما اعتراه الضجر والفتور قال : إن هذا إلا قول البشر

75

عدم وضع الكلام موضعه الأخص الأشكل معه فساد الكلام ذهاب الرونق الذي يكون معه سقوط البلاغة

76

يعتدل التاج فوق مفرقه على جبين كأنه الذهب

77

مخاطبة الملوك يتمثل فيه حالهم وما يليق بهم

78

ألفاظ القرآن لا يدانيها ولا يشاكلها ألفاظ وقد وقعت في موقعها الأخص الأشكل بها في إفادة بيان مراد الخطاب

79

في الكلام ألفاظ متقاربة في المعاني يحسب أكثر الناس أنها متساوية في إفادة

80

الرد على الشبه وتبرئة ساحة القرآن أن يكون فيه شيء من الألفاظ المتقاربة التي يحسب أكثر الناس أنها متساوية في إفادة بيان مراد الخطاب

83

الفرق بين الحمد والشكر

86

الفرق بين الشح والبخل

88

الفرق بين النعت والصفة

91

أصل القضية في هذه الألفاظ المتقاربة

92

النضر بن شميل في مجلس المأمون

93

الفرق بين الجلوس والضجعة

95

بلی و نعم ونفي النفي إثبات

98

الجواب ( ببلى ) والجواب ( بنعم )

98

لو قالت الذرية عندما قيل لهم ألست بربكم ﴾ ( نعم ) بدل قولهم ( بلي ) لكفروا جميعاً

99

( بلي ) حرف جواب لا يجاب بها عن الإيجاب

101

( من ، وعن ) يفترقان في مواضع ( أخذت منه مالاً وأخذت عنه علماً

104

الغلط في العدد إنما يعرض في الصلاة بعد ملابستها

104

الخطابي رحمه الله وبصر وذوق بمواطن الجمال

108

 ابن قتيبة يسهو في تخريج قوله تعالى : ومن يعش عن ذكر الرحمن الفروق الدقيقة بين الألفاظ باب عظيم الشأن نابه البرهان عظيم الخطر وكثيراً ما يعرض فيه الغلط

109

الحديث الشريف ( أعتق النسمة وفك الرقبة ) وليس الأمر من باب الترادف والفرق بينهما

110

سيبويه والكسائي بحضرة الرشيد المسألة الزنبورية وانقطاع الكسائي

112

الأعراب يجاملون الكسائي

112

تهيب كثير من السلف الإقدام على تفسير القرآن الكريم

114

امرأة العزيز أسيرة حبها وشهوتها

117

تفسير قوله تعالى : فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن هل الكبر بمعنى الحيض

119

ما واستعمالاتها

120

قريش إنما كاعوا وجبنوا عن معارضة القرآن لما كان يؤودهم ويتصعدهم من القرآن الكريم

122

اجتماع نفر من قريش لاستماع القرآن وأثر ذلك على نفوسهم   

124

كانت قريش تدرك أن القرآن الكريم شيء ليس في مقدورهم من هنا تحولوا من المعارضة إلى المحاربة

125

الرسول يتحدى قريشاً مظهراً لهم النكير

126

قريش في الحرب حظهم مما فروا إليه حظهم مما فزعوا منه

127

دعوى أن قريشاً لم تكن عاجزة عن معارضة القرآن وإنما الذي دفعهم إلى الحرب أمر آخر كان أجدى عليهم وأقوى في نفوسهم

132

الخطابي يفند هذه الدعوى ويرد على هذا الاعتراض

135

لا يحيط باللغة إلا نبي عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو من الفصاحة في ذروة السنام والغارب يقرأ قوله تعالى : وفاكهة وأبا فلا يعرفه

136

ابن عباس رضي الله عنهما وهو ترجمان القرآن من آل بيت النبوة ووارث علمه يقول : لا أعرف حناناً ولاغسلين ولا الرقيم

140

تعريف الكلالة

141

العربية بحر واسع زاخر ولا يحيط بها إلا نبي

142

المولى عز وجل يتحدى العرب بشيء في مقدورهم ومن جنس ما برعوا فيه ومادته بين أيديهم

142

ليس كل من أوتي حظاً من بديهة أو عارضة قادراً على مجاراة القرآن

145

البلاغة لا تعبأ بالغرابة وإنما هي مذهب الأجلاف وأوحاش الناس

146

 شروط فصاحة الكلمة سلامتها من التنافر ، ومخالفة القياس وأن تكون قريبة وتلك فصاحة القرآن

150

رد الخطابي على من ادعى عدم فصاحة ألفاظ القرآن الكريم

150

دعوى أن قوله تعالى : فأكله الذئب ليس أفصح وإنما المختار الفصيح ) افترسه الذئب ) والرد عليه

154

دعوى أن قوله تعالى : ذلك كيل يسير  ليس أفصح ولم نسمع فصيحاً يقول : كلت لزيد كيلاً يسيراً إلا أنه يعني يسير العدد والكمية والرد عليه

159

دعوى أن قوله تعالى : وانطلق الملأ منهم أن امشوا واصبروا على آلهتكم إن هذا لشيء يراد ليس أفصح ولو قيل بدل ذلك امضوا وانطلقوا لكان أبلغ وأحسن والرد عليه

164

دعوى أن قوله تعالى هَلَكَ عَنِّي سُلْطانيه  ليس أفصح  لأن لفظ الهلاك إنما يستعمل في الأعيان والأشخاص والرد عليه

171

دعوى أن قوله تعالى والذين هم للزكاة فاعلون ليس أفصح ولا يقول أحد من الناس فعل زيد الزكاةوإنما يقال زكّى الرجل ماله وأدى زكاة ماله ونحو ذلك من الكلام والرد عليه

175

دعوى أن قوله تعالى إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا ليس أفصح أن يقال جعلت له ودا  وإنما الأفصح أن يقال وددته أو 

 

177

دعوى أن قوله تعالى  ومن يُرد فيه بإلحاد بِظُلم ) وقول تعالى : إن الله الذي خلق السموات والأرض ولم يعي بخلقهن بقادر * فأدخل الباء في قوله ( بإلحاد ) وفي قوله  بقادر

179

القرآن الكريم لم يخرج عن سَنَخ كلام العرب ونجره ولكنه كان معجزاً إن الكلام كان باقياً على نَجْرِه الأول وسَنَخ طبعه حتى زمان بني أمية ثم دخله الخلل فاختل منه أشياء

180

أئمة اللغة إنما أخذوها عن حرشة الضّب وأكلة اليربوع

181

العلماء لا يحتجون بشعر المحدثين ولا يستشهدون به كبشار بن برد والحسن بن هانىء وأضرابهم وإنما يرجعون في استشهادهم لشعراء الجاهلية والمخضرمين

181

نطعنهم سلكي ومخلوجة كرك لامين على نابل ذهب من يحسن هذا

 

185

أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه يأمر أبا الأسود الدؤلي بوضع قواعد النحو

186

مقياس الفصاحة لدى علماء اللغة

187

القرآن الكريم نزل على رسول الله ﷺ بحضرة رجال وبين ظهراني قوم أحرص الخلق على أن يجدوا فيه مغمزاً

189

الرد على ابن الزبعرى في دعواه أن من يعبد الملائكة وعزير وعيسى ، فهل يشملهم قوله تعالى : إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم أنتم لها واردون

190

هناك زيادات حروف وحذف البعض منها يدركها العرب بطباعهم ولا يتغير المعنى بحذفها ولا بذكرها

193

إنما تدخل الباء مع حرف الجحد كقوله تعالى : أليس ذلك بقادر على أن يحيى الموتى

194

أهمية الحذف ومكانته وكلام الشيخ عبد القاهر الجرجاني فيه

196

دعوى أن القرآن الكريم فيه الكثير من الحذف والاختصار الذي يشكل معه وجه الكلام كقوله سبحانه ولو أن قرآناً سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض أو كلم به الموتى الآية ثم لم يذكر جوابه ، وفي ذلك تبتير الكلام وإبطال فائدته والرد عليه

198

حذف الجواب في قوله تعالى : ﴿ حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها وقال لهم خزنتها سلام عليكم طبتم فادخلوها خالدين والرد عليه

202

أهمية التكرار وأنه باب عظيم الشأن نابه البرهان وأنه في القرآن لغرض وغاية دعوى أنه يوجد في القرآن التكرار المضاعف كقوله تعالى فبأي آلاء ربكما تكذبان في سورة الرحمن وقوله تعالى ويل يومئذ للمكذبين في سورة

 

التكرار أحد قسمين :

 

قسم مذموم ، يستغني عنه الكلام وليس من ورائه فائدة

203

وقسم محمود يقتضيه المقام

206

مراعاة مقتضى الحال من أخص معاني البلاغة

212

فهرس الموضوعات

 

كتب الناشر الأخرى

تعليقات

البحث المتقدم

إحصـــاءات

  • عدد الزائرين لليوم 6997
  • عدد الزائرين لهذا الأسبوع 51581
  • عدد الزائرين لهذا الشهر 219301
  • عدد الزائرين للموقع3803591
  • مجموع الكتب6564

الفهرس الموضوعي