هذا الكتاب سلك فيه المؤلف مسلك ابن الجزري في النشر فذكر لكل قارئ راويين ولكل راوٍ طريقين ولكل طريق طريقين غير أنه اقتصر لكل راوٍ طريقين فحسب في التراجم رغبة في الاختصار.