المحتوى
تقدمة الرسالة من المعتني بها، وفيها الإلماع إلى مزايا الرسالة وما تضمنته من أبحاث هامة، وفيها ذكر السبب لتأليفها ثم اعتنائي بها وطبعي لها، وإضافتي إليها : صفحاتٍ عن المفهرس النابغ الشيخ مصطفى البيومي رحمه الله تعالى، وصفحات عن سبق المسلمين الفرنجة بصنع الفهارس العامة على الأطراف والكلمات ، وصفحات في الإرشاد إلى بعض الشؤون التي تتعلق بطبع الكتب |
5-7 |
أول رسالة تصحيح الكتب : صعوبة تصحيح الكتب وضخامة مسؤوليته |
8 |
كلمة للجاحظ في أن تصحيح الكتب وتقويمها من أشق الأعمال |
8 |
قول الأخفش في لزوم معارضة الكتاب ليسلم من الأخطاء |
9 |
جناية المصححين الأغرار على كتب العلم قديماً أخف من جنايتهم عليها في أيامنا |
9 |
ابتلاء كتب العلم بسوء التصحيح ، وتميز الكتب التي صححها الحذاق المتقنون |
10 |
ترجمة موجزة للمصحح الماهر المتقن الشيخ محمد قطة العدوي |
10 |
ترجمة موجزة أيضاً للمصحح المدقق المتقن الشيخ نصر الهوريني |
10 |
عناية المستشرقين بالأصول الخطية وإتقان مطبوعاتهم |
10 |
إغفال المصححين الحذاق العرب التعريف بأصول الكتب وإغفالهم صنع الفهارس لها، والموازنة بين أعمالهم وأعمال المستشرقين |
11-12 |
تحريف المستشرقين النصوص بالتأويل المآربهم |
13 |
انحراف بعض المستشرقين لفقد التلقي السليم، وجهودهم لا تقتضي الإطراء لهم |
13 |
اغترار المسلمين بالمستشرقين والغربيين وازدراء أبناء الوطن |
14 |
سبق المسلمين الفرنجة إلى تأسيس قواعد التصحيح والضبط، وذكر الإمام ابن الصلاح في القرن السابع قواعد المحدثين في الضبط والتصحيح |
15 |
ذكر كلمات من ترجمة الحافظ ابن الصلاح والحافظ العراقي والقاضي عياض ت |
15 |
ذكر أهمية إعجام الخط ـ أي نقطه - وشكل ما يشكل فيه |
16 |
تنبيه على وقوع سقط في كتاب «كشف الظنون» ت |
16 |
لزوم ضبط الملتبس والمشكل، وكراهة الخط الدقيق |
17 |
براعة الربيع بن سليمان المرادي تلميذ الإمام الشافعي بكتابته (الرسالة) للشافعي، وشدة ضبطه لما قد يشتبه وذلك في أواخر القرن الثاني للهجرة ت |
17 |
تعبير الحافظ ابن الصلاح بفعل (روينا) بالبناء للمجهول فيما لم يسمعه من شيوخه، و (روينا) فيما سمعه منهم |
17 |
ترجمة موجزة للحافظ حنبل بن إسحاق ابن عم الإمام أحمد ت |
17 |
كراهة الكتابة بخط دقيق إلا لعذر كفقد الورق أو ليخف الحمل |
18 |
ضبط (الخلف) بفتحتين: العوض، و(الخلف) بضم فسكون : الإخلاف بالوعد ت |
18 |
تفضيل المحدثين خط التحقيق على خط المشق والتعليق |
19 |
قول سيدنا عمر : شرّ الكتابة المشق وشر القراءة الهدرمة وأجود الخط أبينه |
19 |
طلب ضبط الحروف المعجمة بالنقط ، وضبط الحروف المهملة بعلامات الإهمال، وبيان تلك العلامات |
19 |
كراهة أن يصطلح الكاتب مع نفسه في الكتاب، واستحسان وضع دائرة بين كل حديثين للتمييز بينهما وإثبات علامة المقابلة في داخلها |
20 |
كراهة تقطيع الأسماء المكرمة الله تعالى أو لرسوله صلى الله عليه وسلم المحافظة على كتابة الثناء في اسم الله تعالى واسم الرسول صلى الله عليه وسلم، وحرص السلف على ذلك |
21 |
اجتناب نقصين في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، وبيانهما |
22 |
التنبيه على إقحام تعليقة كتبت على حاشية مقدمة ابن الصلاح في المقدمة وغفول كثير من الشيوخ الأجلة محققي «المقدمة» عنها ! ت |
22-23 |
لزوم المعارضة والمقابلة بالأصل، وبيان أفضل طرقها |
23 |
مجيء فعل (عرض كتابه) ثلاثياً بمعنى (عارض) رباعياً في كلام التابعي الجليل عروة بن الزبير، ولم يرد في المعاجم |
23 |
كلمات للأئمة الكبار في لزوم المعارضة والمقابلة بالأصل |
23 |
صحة سماع من سمع الحديث ولم ينظر في الكتاب وذكر أقوال العلماء فيه |
24 |
صحة الرواية من (أصل الراوي الذي لم يقابله وشروط ذلك |
25 |
كيفية تخريج اللحق الساقط وكتابته في الحواشي |
26 |
ترجمة موجزة للحافظ الرّامهرمزي صاحب كتاب «المحدث الفاصل بين الراوي والواعي» ت |
26 |
كيفية تخريج ما ليس من الأصل) وكتابته في الحواشي |
27 |
لزوم العناية بالتصحيح والتضبيب والتمريض، وبيانها بإسهاب وتفصيل |
28-33 |
ذكر أن الإمام المحدّث اللغوي الصّغاني الهندي ثم البغدادي : من أمتن أهل الضبط والإتقان الدقيق، ومثله تلميذه الحافظ الدمياطي ت |
28 |
ذكر أن ما اصطلح عليه المحدثون لضبط الكلمة من رموز وإشارات هو أصل لما يسمّى اليوم : (علامات الترقيم)، فلم يأخذه المسلمون عن الإفرنج |
30 |
تأليف العلامة أحمد زكي باشا كتابه «الترقيم وعلاماته في اللغة العربية، قد اعتمد فيه طريقة القراء والمحدثين فيهما رسموه لذلك قبل الإفرنج بدهور طويلة ت |
31 |
طرق التنبيه إلى الدخيل المقحم في الكتاب |
31 |
الإشارة إلى بعض الناس ممن يتلاعبون بكتب العلم بحسب أهوائهم ويخونون الأمانة فيها ت |
31 |
ضبط لفظ (الرّامهرمزي) وبيان نسبته إلى البلد ت |
33 |
منع المحو والكشط في الكتاب والتحذير منهما |
34 |
منع المحو والكشط في الكتاب والتحذير منهما |
34 |
بيان عبارات (التحديث) واختصارها والرموز إليها عند رواية الأحاديث |
35 |
بيان ما ينبغي كتابته في أول السماع |
36 |
استحسان كتابة (السماع) بخط شيخ معروف متقن |
37 |
قبح منع السماع عمن شارك فيه، واستحقاقه له قضاء |
37 |
ترجمة موجزة للقاضي حفص بن غياث الكوفي الحنفي ت |
38 |
ترجمة موجزة لأبي عبد الله الزبيري الشافعي ت |
38 |
ترجمة موجزة الإسماعيل بن إسحاق المالكي ت |
38 |
ثناء المؤلف أحمد شاكر على ما قرره ابن الصلاح في تحقيق النصوص وتصحيحها، وتمنيه أن يكتب قواعد التصحيح المطبعي ويضع قوانين لها |
39 |
ذكر أكثر من ١٥ مؤلفاً في تحقيق النصوص وقواعد التصحيح) |
39-40 |
الفهارس المعجمة والفهارس العامة في مطبوعات المستشرقين |
41 |
تصنيف الفهارس العامة لكتب الحديث والتاريخ والتفسير، واتخاذه حرفة تجارية يقوم بها الرجال وبعض النساء، وانكسار سياج العلم ! ت |
41 |
اغترار الناس بصناعة المستشرقين في التصحيح والفهرسة |
42 |
نفي الدكتور الغمراوي سبق المستشرقين بالمعاجم، وشرح ذلك |
42 |
ذكر أن ابن الأثير في القرن السادس ألف الفهارس العامة ت |
42 |
إطلاق لفظ (القاموس) على كل كتاب لغة خطأ، وصوابه : المعجم |
43 |
العرب أسبق الأمم إلى إنشاء المعاجم |
44 |
تقدم الغرب على الشرق بإخراجه الآلة والبارود |
44 |
الخليل بن أحمد الفراهيدي في القرن الثاني أول من ابتكر المعجم |
45-46 |
شرح لفظ (المعجم) وبيان أن هي حروف الهجاء ت |
45 |
ضبط لفظ (الفهرس)، وتخريجه اللغوي وشرح معناه وهو فارسي معرب ت |
45-46 |
نصّ أول كتاب «العين» للخليل الفراهيدي |
46-47 |
موجز ترجمة الخليل بن أحمد الفراهيدي ت |
46 |
استعمال الخليل لفظة (مهما) بمعنى (إذا) وليست كذلك في المعاجم |
47 |
ترجمة موجزة لأبي الحسن علي بن مهدي الكروي الأديب ت |
48 |
موجز ترجمة أحمد بن منصور المعروف بالزاج ت |
48 |
تحقيق أن كتاب «العين» من تأليف الخليل بن أحمد الفراهيدي ت |
49 |
متابعة العلماء للخليل في تأليف المعاجم، وتطويرها وتفننهم في تصنيفها ترتيب معاجم اللغة على أوائل الكلمات قديم، وبيانه |
50 |
ثناء ابن دريد في أول كتابه «الجمهرة» على العلماء السابقين وتحذيره من تنقصهم |
50 |
ذكر أن كتاب غريب القرآن لمحمد بن عزير السجستاني ألفه على حروف المعجم في ١٥ سنة |
51 |
ترتيب أسماء الأعلام على حروف المعجم قديم من القرن الثالث وذكر جملة من الكتب المؤلفة كذلك |
51 |
ترجمة الإمام النسائي بتاريخ ولادته ووفاته ت |
52 |
كتب التراجم المؤلفة على الطبقات أولى من ترتيبها على الأسماء |
53 |
كتب رجال الحديث أشبه بالفهارس، وذكر الرموز لتلك الكتب |
54 |
ترجمة موجزة لحافظ الدنيا أبي الحجاج المزي الحلبي الدمشقي ت |
54 |
التنبيه على وقوع التحريف في الرمز إلى جزء القراءة» للبخاري من ( ر ) إلى ( ز ) ت |
54-55 |
توكيد معنى (الفهرسة) في كتب رجال الحديث، وشرح ذلك |
56 |
ذكر سنة ولادة محمد بن طاهر المقدسي ووفاته ت |
56 |
كتب الأطراف للأحاديث من الفهرسة، وشرح ذلك، وذكر جملة منها، ومزايا كتاب ذخائر المواريث منها |
57-58 |
ترتيب الأحاديث على حروف المعجم : من الفهرسة كما فعله السيوطي تأريخ وفاة الحافظ السيوطي رحمه الله تعالى ت |
59 |
كتاب مفتاح الصحيحين للتوقادي مرتب على أوائل الأحاديث مع ذكر الأجزاء والصفحات |
59 |
المستشرقون في هذا المجال مقتبسون لا مبتكرون، وشرح ذلك |
59 |
تعصب بعض الناس للمستشرقين لانخداعهم بهم، وشرح ذلك |
60 |
التنبيه إلى أهمية الأحاديث التي أشار إليها الترمذي بقوله : ( وفي الباب ) ، وذكر من ألف فيها من الأئمة السابقين والنبعة المعاصرين ت |
63 |
ذكر توصية شيخنا الكوثري لي بنقل بحث (العام) من كتاب «الفصول في الأصول للجصاص، وذكر المثل القائل : لو شققنا قلب طالب العلم لوجدنا فيه مئة مسألة مكتوب عليها : السنة الآتية ت |
63-64 |
تنويه الشيخ أحمد شاكر بأعمال الفهرسة المبدعة للشيخ مصطفى البيومي رحمه الله تعالى وطرف من ترجمته |
65 |
ذكر أعمال الشيخ البيومي المنجزة في الفهرسة، وفيها العجائب المدهشة |
66-70 |
صورة عن وجه كتابه مفتاح المنهل العذب المورود شرح سنن الإمام أبي داود، وفيها عناوين الفهارس التي صنعها له |
71 |
ذكر مقدمة مفتاح المنهل العذب المورود |
72-73 |
اقتباس الأستاذ محمد فؤاد عبد الباقي من فهارس الشيخ البيومي كلمة عن الفهارس العامة وأنّ صنع أطراف الأحاديث، والفهرسة لأشهر الكلمات فيها، ولأسماء الرجال من ابتكار المسلمين قبل وجود الاستشراق والمستشرقين |
75 |
ذكر مقالة الأستاذ حسام الدين القدسي في أنواع الفهرسة عند المسلمين قديماً |
75 |
صنع ابن الأثير في كتابه «جامع الأصول الفهارس العامة وفهرساً للألفاظ قبل ثمان مئة سنة من صنع المستشرقين «المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي |
76-77 |
ذكر أن أهدى الطرق للدلالة على مواضع الأحاديث: التبويب لها، وذكر اهتمام الأقدمين به لمزيته على سواه لا لغفلتهم ت |
77 |
شرح ابن الأثير لطريقته في الفهرسة للألفاظ، وبيانه السبب الداعي إليها |
78 |
إيراد نماذج من فهرس الألفاظ الذي صنعه ابن الأثير في كتابه |
79-81 |
صنع ابن الأثير فهرساً بأسماء كل من ذكروا في كتابه، وهو فهرس الأعلام بتراجمهم أيضاً، وبيان أصنافها بالتسلسل بدءاً بالنبي صلى الله عليه وسلم إلى آخر من جاء ذكره في الكتاب |
82 |
فهارس الكتب والحروف والأبواب عند ابن الأثير |
83 |
نقد طريقة ابن الأثير في ترتيبه الكتب المذكورة في «جامع الأصول» على حروف الهجاء، وبيان المآخذ في هذا الترتيب ت |
83-85 |
صنع ابن الأثير فهرساً عاماً شاملاً للكتاب كله من أوله إلى آخره، فيه بيان لكتبه وأبوابه وفصوله وفروعه بذكر مضموناتها تفصيلاً |
86 |
ذكر ترجمة المقدمات الفرنسية لكتاب المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي إلى العربية ت |
86 |
صدور كتاب بعنوان أضواء على أخطاء المستشرقين في المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي ، وذكر عناوين تلك الأنواع للأخطاء فيه ت |
86-87 |
إثبات صنع الأطراف للأحاديث في القرن الأول من الهجرة وهو من الفهرسة |
87 |
إيراد عشرة نماذج من الأطراف للأحاديث لأهل القرن الأول والثاني التعريف بكتب الأطراف وذكر جملة وافية منها |
90-92 |
كتاب تحفة الأشراف و ذخائر المواريث من كتب الأطراف وذكر مقدمة ذخائر المواريث |
92-94 |
استخلاص مما تقدم : أن المسلمين هم الذين قاموا بابتكار الفهارس العامة، للمضمون واللفظة، والأسماء، والكنى والألقاب، والرجال والنساء، والأسماء الصريحة، والأسماء المبهمة |
94-95 |
اختيارات واستحسانات تتعلق بشؤون طبع الكتب ذكر أن الغاية من هذه الاختيارات الإرشاد إلى الأفضل في طباعة الكتب، وتوحيد أساليب الطباعة وتقاربها، لإسعاد القارىء |
96 |
الإرشاد إلى ترقيم صفحات الكتاب من أعلاها وعلى طرفها يميناً ويساراً |
96 |
الإرشاد إلى ترقيم الصفحة التي برأسها عنوان، من أسفلها ولا تترك بغير ترقيم |
96 |
الإرشاد إلى طريقة بدء السطر في أول التعليقات على الكتاب |
96-97 |
الإرشاد إلى الطريقة الفضلى في أرقام الإحالات في الأصل وفي التعليقات |
100 |
الإرشاد إلى تجنب الإحالة الخطأ في الأصل والتعليقات |
100 |
الإرشاد إلى اختيار علامة أن للكلام بقية متصلة به في الصفحة التالية |
101 |
الإرشاد إلى تقصير المقاطع في الكتاب وأنها يحسن أن لا تطول عن خمسة أسطر أو سبعة أسطر إذا أمكن، والتحذير من الإسراف بجعلالكلمة أو بعض الكلمات سطراً مستقلاً |
101-102 |
الإرشاد إلى الطريقة الأمثل في كتابة شطري بيت الشعر في سطر واحد |
102 |
الإرشاد إلى الموضع الأفضل لإثبات اسم المؤلف للكتاب |
102 |
الإرشاد إلى جعل الجمل غير طويلة جداً ولا قصيرة جداً بوضع الفواصل لها |
102 |
الإرشاد إلى استحسان ضبط اللفظ المشكل أو الغامض من القائم على التصحيح أو التأليف، ليقرأه القارىء على الصواب من أول نظره |
102 |