صحة الإجازة في القرآن الكريم والسنة النبوية عن بعد
بالأدلة من الكتاب والسنة وأقوال العلماء وأحوالهم
تأليف
د. عبد المحسن بن محمد القاسم
جاءت الشريعة بتيسير تعليم الكتاب والسنة ونشرهما في الآفاق، ونوعت من أساليب القراءة والسماع، فيسرت على الطالب الانتفاع بعلم شيخه عن قرب، وكذلك يسرت على البعيد تلقي العلم عن العلماء، فصححت السماع من وراء حجاب والإجازة فيها، ولتطور وسائل الاتصال الحديثة، وإقبال الناس عليها، وسهولة الانتفاع بها، وإمكان تلقي العلم منها ونشره، ولكون الإجازة بالوسائل الحديثة من نوازل هذا العصر، جمع المؤلف الأدلة على صحة ذلك من الكتاب والسنة وأقوال العلماء في هذا الكتاب.
فَهَرْسُ المَوْضُوعَاتِ
المُقَدِّمَةُ |
5 |
خُطةُ الكِتَابِ |
7 |
التَّمْهِيدُ ؛ وَفِيهِ مَبْحَثَانِ: |
11 |
المَبْحَثُ الأَوَّلُ : مَعْنَى المُشَافَهَةِ. |
12 |
المَبْحَثُ الثَّانِي: سَبَبُ اللَّبْسِ عِنْدَ مَنْ يَشْتَرِطُ اتِّحَادَ المَكَانِ مَعَ الرُّوْيَةِ وَالسَّمَاعِ فِي الإِجَازَةِ. |
15 |
البَابُ الأَوَّلُ : الإِجَازَةُ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ عَنْ بُعْدِ؛ وَفِيهِ مَبْحَثَانِ : |
17 |
المَبْحَثُ الأَوَّلُ: الأَدِلَّةُ عَلَى صِحَّةِ الإِجَازَةِ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ عَنْ بُعْدِ؛ وَفِيهِ خَمْسَةُ مَطَالِبٌ : |
18 |
المَطْلَبُ الأَوَّلُ : الأَدِلَّةُ مِنَ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ عَلَى صِحَّةِ أَخْذِ القُرْآنِ الكَرِيمِ سَمَاعاً مِنْ غَيْرِ رُؤْيَةٍ |
19 |
المَطْلَبُ الثَّانِي : القُرَّاءُ الَّذِينَ قَرَؤُوا وَأَقْرَؤُوا مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ. |
22 |
المَطْلَبُ الثَّالِثُ : القُرَّاءُ الَّذِينَ أَجَازُوا وَأُجِيزُوا وَهُمْ عُمْيَانٌ. |
24 |
المَطْلَبُ الرَّابِعُ : المُجِيزُ أَعْمَى وَالمُجَازُ أَعْمَى. |
29 |
المَطْلَبُ الخَامِسُ : القُرَّاءُ العُمْيَانُ فِي إِجَازَةِ حَفْصٍ. |
31 |
المَبْحَثُ الثَّانِي : اللَّوَازِمُ المُتَرَتِّبَةُ عَلَى القَوْلِ بِعَدَمِ صِحَّةِ الإِجَازَةِ فِي الْقُرْآنِ الكَرِيمِ عَنْ بُعْدِ. |
33 |
الباب الثاني: الإجازة في السنة النبوية وكتب العلماء عن بعد وفيه مبحثان: |
35 |
المَبْحَثُ الأَوَّلُ : الأَدِلَّهُ عَلَى صِحَّةِ الإِجَازَةِ فِي السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ وَكُتُبِ العُلَمَاءِ عَنْ بُعْدٍ ؛ وَفِيهِ ثَمَانِيَةُ مطالب |
36 |
المَطْلَبُ الأَوَّلُ: الأَدِلَّةُ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ عَلَى صِحَّةِ السَّمَاعَ مِنْ غَيْرِ رُؤْيَةٍ. |
37 |
المَطْلَبُ الثَّانِي : الأَدِلَّةُ مِنَ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ عَلَى صِحَّةِ السَّمَاعَ مِنْ غَيْرِ رُؤْيَةٍ. |
39 |
المَطْلَبُ الثَّالِثُ : قَبُولُ الصَّحَابَةِ هِ السَّمَاعَ مِنْ غَيْرِ رُؤْيَةٍ. |
42 |
المَطْلَبُ الرَّابِعُ : أَقْوَالُ العُلَمَاءِ فِي صِحَّةِ السَّمَاعِ مِنْ غَيْرِ رُؤْيَةٍ. |
44 |
المَطْلَبُ الخَامِسُ : المُحَدِّثُونَ الَّذِينَ حَدَّثُوا وَحُدِّثُوا مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ. |
47 |
المَطْلَبُ السَّادِسُ : أَقْوَالُ العُلَمَاءِ فِي قَبُولِ سَمَاعِ المُبَلِّغِينَ فِي دُرُوسِهِمْ مِنْ غَيْرِ رُؤْيَةٍ. |
50 |
المَطْلَبُ السَّابِعُ: اكْتِفَاءُ العُلَمَاءِ فِي دُرُوسِهِمْ بِتَبْلِيغِ السَّمَاعِ مِنْ غَيْرِ رُؤْيَةٍ |
52 |
المَطْلَبُ الثامِنُ : المُحَدِّثُونَ العُمْيَانُ فِي إِجَازَاتِ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ وَكُتُبِ العُلَمَاءِ. |
56 |
المَبْحَثُ الثَّانِي: اللَّوَازِمُ المُتَرَتِّبَةُ عَلَى القَوْلِ بِعَدَمِ صِحَّةِ الإِجَازَةِ فِي السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ، وَكُتُبِ العُلَمَاءِ عَنْ بُعْدِ. |
59 |
البَابُ الثَّالِثُ : شُرُوطُ صِحَّةِ السَّمَاعِ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ وَالسُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ وَكُتُبِ العُلَمَاءِ عَنْ بُعْدِ. |
63 |
الخَاتِمَةُ. |
67 |
فِهْرِسُ المَوْضُوعَاتِ |
69 |